التكايا المسلحة : التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية / حسين جمو.
نوع المادة :![نص](/opac-tmpl/lib/famfamfam/BK.png)
- نص
- دون وسيط
- مجلد
- 9789933616427
- BP189.7.N35 J36 2019
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BP189.7.N35 J36 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000001164 | ||
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BP189.7.N35 J36 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000001165 | ||
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BP189.7.N35 J36 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000001166 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
BP189.7.N35 A93 2015 جيش رجال الطريقة النقشبندية بالعراق : النشأة: الأفكار: علاقتة بتنظيم الدولة / | BP189.7.N35 B84 1998 Sufi heirs of the Prophet : the Indian Naqshbandiyya and the rise of themediating sufi shaykh | BP189.7.N35 J36 2019 التكايا المسلحة : التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية / | BP189.7.N35 J36 2019 التكايا المسلحة : التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية / | BP189.7.N35 J36 2019 التكايا المسلحة : التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية / | BP189.7.N35 K44 2003 البهجة السنية في آداب الطريقة العلية الخالدية النقشبندية / | BP189.7.N35 K44 2003 البهجة السنية في آداب الطريقة العلية الخالدية النقشبندية / |
ببليوجرافية : ص. 231-237.
ما لم ينجح فيه النقشبنديون الكرد كان الجانب العسكري، فرغم قدرتهم الفائقة في حشد الأتباع، لم يشكلوا جيشاً منظماً كالذي كان سائداً لدى الإمارات الإقطاعية، بعبارة أدق: لم تبنٍ هذه الطريقة الصوفية خلال أكثر من 70 عاماً، هي فترة هيمنتها السياسية، أية قلاع عسكرية.
لم تكن النقشبندية السياسية العسكرية طريقة مشجعة على العمران، وانعكس التقشف والزهد الذي حرصوا على إظهاره، في إنحدار المدنية الكردية التي باتت في الحضيض، ولا تتحمل نزعة الزهد والتقشف والرضا بالموجود وحدها المسؤولية عن التدهور المدني، فقد كان الوضع إجمالاً إنعكاساً لترهل الدولة العثمانية ووقوعها تحت ديون بريطانيا وفرنسا نتيجة الحروب الكبرى مع روسيا.
مع ذلك، لم يكن ضمن خطط مشايخ وقادة النقشبندية الإزدهار العمراني، فالأثر الوحيد الشاهد على تراثهم المادي، يتمثل في التكايا والأضرحة.
لم تَسر النقشبندية، مثلها مثل القادرية، بنسق واحد في أماكن إنتشارها، فظهرت مظالم كبيرة من شيوخها تجاه الفلاحين في منطقة مشيخة نهري، فيما كانت، مساندة الفلاحين والفقراء، في فترة من الفترات، هي السائدة في مشيخة بارزان.