الشيخ سعيد بن مكتوم : رمز خالد من رموز الإمارات : عبقرية الآباء المؤسسين في إدارة الأزمات، (1878-1958 م) / تأليف سالم حميد.
نوع المادة : نصالناشر:دبي، الإمارات العربية المتحدة : مؤسسة وطني الإمارات، [2013]الطبعات:الطبعة الثانيةوصف:105 صفحة. : إيضاحيات. ؛ 21 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- 9789948200956
- DS247.T88 S485 2013
نوع المادة | المكتبة الحالية | المجموعة | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
مجموعة كتب الإمارات | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات UAE Collection | مجموعة كتب الإمارات | UAE | مجموعات الإمارات | DS247.T88 S485 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000000600 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS247.T88 S485 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000000601 | |||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS247.T88 S485 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000000602 |
أعلي ص. الغلاف : كتاب وطني الإمارات.
يتضمن مراجع ببليوجرافية (ص. 100-102) و ملاحق.
تأتي المبادرة في إطار المشاركة بإحياء ذكرى وفاة الشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم الخامسة والخمسين،ويضم الكتاب بين دفتيه تمهيداً حول سيرة هذا الرجل العظيم، وتعريفاً بالقبيلة العربية الأصيلة التي خرج منها، ثم نبذة عن حكام دبي الكرام الذين سبقوا الشيخ سعيد بن مكتوم في إدارة أمور إمارة دبي بدءاً من العام 1833م، ثم يتطرق الكتاب إلى التعريف بالمكان الذي تربى فيه المغفور له ألا وهو منزله في منطقة الشندغة بدبي؛ ثم نظرة إلى أوضاع دبي الداخلية في عهد الشيخ سعيد بن مكتوم، ويستعرض الكتاب مشاريع التنمية في عهد الراحل ولمحة عن واقع قوة ساحل عُمان، ودور المغفور له في دفع مسيرة التعليم، ويلقي الكتاب الضوء على حنكة الراحل السياسية في فض النزاعات حيث كان أهم شخصية تلجأ إليها الحكومة البريطانية في التوسط في حالة حدوث أي مشاكل أو سوء فهم مع مشيخات الإمارات . ويختتم الكتاب بوفاة الشيخ سعيد بن مكتوم، عندما أغمض المغفور له عينيه الكريمتين عن سن يناهز الثمانين عاماً، قضاها في أعمال البر والتقوى، ورحل سموه راضياً مرضياً ومطمئناً لمستقبل بلاده بعد أن أسندها إلى نجله المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم .