حفارو القبور : نداء جديد إلي الأحياء / غارودي ؛ تعريب رانيا الهاشم.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الفرنسية الناشر:بيروت : عويدات للنشر و التوزيع، 2013وصف:167 صفحة. ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- Fossoyeurs. Arabic
- D848 .G37125 2013
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | D848 .G37125 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000000628 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | D848 .G37125 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000000629 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
D848 .D365 2019 The global 1980s : people, power and profit / | D848 .F74125 2017 1968 : الثوار الشباب : موجة تمرد عالمية / | D848 .G37125 2013 حفارو القبور : نداء جديد إلي الأحياء / | D848 .G37125 2013 حفارو القبور : نداء جديد إلي الأحياء / | D848 .G6512 2003 ثورات أواخر القرن العشرين / | D848 .G6512 2003 ثورات أواخر القرن العشرين / | D848 .G6512 2003 ثورات أواخر القرن العشرين / |
ترجمة كتاب : Les fossoyeurs : un nouvel appel aux vivants.
وضع روجيه غارودي الفيلسوف الفرنسي، كتابه "حفارو القبور".. نداء إلى الأحياء في تسعينيات القرن العشرين، مرحلة تغلي بالأحداث السياسية والحروب وانتهاكات حقوق الإنسان والبطالة وتزايد أعداد العاطلين عن العمل وتراجع في أداء الاقتصادات في دول العالم الغربي والشرقي. وهذا يعني أن "ليس من مستقبل"
يشكل هذا الكتاب بمجموع محاوره قراءة الكاتب للوضع العالمي على أكثر من صعيد (ديني- سياسي- ثقافي- اقتصادي) في دول الشمال المتقدم والجنوب التابع، معرجاً على ما يصفه بـ (أساطير التقدم والعصرية) في إشارة إلى التقدم التكنولوجي الذي ضاع فيه معيار (القيم) وبالتالي أصبح لزاماً علينا مواجهة "ديمقراطية السوق بارستقراطية التضحية" وهنا يحلل الكاتب نظرية روسو في العقد الاجتماعي القائلة "لم يكن قط من ديمقراطية ولن يكون أبداً" التي يرى فيها ديمقراطيات مزيفة. أيضاً يتطرق الكاتب إلى موضوعة (حوار الأديان) ويدلو دلوه فيها "فليس من حوار حقيقي إلا عندما يعترف كلَ واحد منذ البداية بوجوب إفادته الآخر وبأنه مستعد لاعادة النظر في يقينه. ولهذا السبب يبدو من يشارك في هذا الحوار منشقاً بالنسبة لجماعته الخاصة".
وبناءً على ما تقدم ينتهي الكاتب إلى نتيجة مفادها " يجب النظر من جديد في أشكال الدين والسياسة والعقلية التي تسير إلى الهاوية، ولكن ليس "بالعودة إلى المصادر" بل التفكير في تأثير هذه الخيارات السيئة الحالي وفي الشروط التي يجب أن نعمل في إطارها على حلَ هذه المشاكل للنهوض من جديد".