الموضوعية / ستيفن غاوكروغر ؛ ترجمة أمين الأيوبي ؛ مراجعة أحمد خريس.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الإنجليزية السلاسل:الناشر:أبو ظبي : دائرة الثقافة و السياحة، كلمة، 2019الطبعات:الطبعة الأولىوصف:167 صفحة. ؛ 19 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- 9789948371878
- Objectivity. Arabic
- BD220 .G38125 2019
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BD220 .G38125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000000610 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BD220 .G38125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000000611 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BD220 .G38125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000000612 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
BD220 D44 2004 Defending objectivity : essays in honour of Andrew Collier / | BD220 D44 2004 Defending objectivity : essays in honour of Andrew Collier / | BD220 .G38125 2019 الموضوعية / | BD220 .G38125 2019 الموضوعية / | BD220 .G38125 2019 الموضوعية / | BD221 B64 2006 Fear of knowledge : against relativism and constructivism / | BD221 B64 2006 Fear of knowledge : against relativism and constructivism / |
ترجمة كتاب : Objectivity : a very short introduction.
ببليوجرافية : ص. 161-166.
تتطلَّب الحياة منَّا اتِّخاذ القرارات، وكي تكون صحيحة، لا بدَّ أن تتحلَّى بأكبر قدر من الموضوعية. لكن، ما الموضوعية؟ وإلى أيِّ حدٍّ يمكن تحقيقها؟ حتى نكون موضوعيين، علينا أن نتأمل آراءنا بنوع من الحياد، لا أن نجعلها منطلق أحكامنا. ولا غنىً لنا، في هذا الصدد، عن التجرُّد من التحيُّز والتحامل، فهما يجعلان الحكم أميل إلى تغليب المصالح والأهواء الشخصية، عوضاً عن أن يكون مجرداً من الهوى والافتراضات المسبقة. وبناءً على ذلك، يتعيَّن أن تكون النظريات والآراء والمعتقدات مستخلَصةً من دراسة عميقة، ومبنيَّةً على أدلَّة قطعيَّة، وبذلك يغدو الباحث متجرداً من عواطفه وانفعالاته. لكنَّ مؤلف الكتاب يتساءل: هل ثمة تصوُّر واحد للموضوعية، أم أنَّها تعتمد على السياق والظرف؟ وهو يجيب قائلاً: لا تصوُّر واحداً للموضوعية، بحكم الاختلاف في تعريفها أصلاً. فثمة قائل إنَّها التجرُّد من التحيُّز والتحامل، وثمة من يقول إنَّها توخِّي الحقيقة، وثمة قائل إنَّ اختلاف الأوضاع والسياقات يجعل الوصول إلى الموضوعية مستحيلاً.