صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

داعش بعد البغدادي / مجموعة باحثين

المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصالسلاسل:كتاب المسبار الشهري - الكتاب التاسع و الخمسون بعد المئة ؛ ; 159الناشر:دبي، الإمارات العربية المتحدة : مركز المسبار للدراسات والبحوث، 2020الطبعات:الطبعة الأولىوصف:259 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • دون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789948342397
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • HV6433.I722 D35 2020
ملخص:يناقش الكتاب المخاض الأيديولوجي العسير الذي مرّ به التنظيم، في تكوّنه الأول بين فكر سيد قطب ونظريات تنظيم القاعدة؛ ثم تشكل تيارات جديدة داخله، تتنافس فيما بينها في التطرف والتكفير. لقد حاول «الإداريون» في التنظيم التحكم به، عبر قتل أكثر من ألف متطرفٍ من المنتمين إليه! ولا تزال تداعيات هذه المواجهات الداخلية مستمرة، وقد درسها الكتاب مستحضراً أبعادها بما فيها احتمال بزوغ جماعات جديدة تنتهج فكراً إرهابياً أكثر تطرفاً، تطوي صفحة «داعش» لتبدأ حقبة جديدة في تاريخ الإرهاب. سعى الكتاب إلى الإجابة عن سؤال أساسي: كيف انتقل داعش من الخلافة المكانية إلى العنقودية؟ فرضت خسارة التنظيم لـ«دولته المزعومة» تغيير رؤيته الاستراتيجية على مستوى المواجهة والتمدد والتشظي إلى خلايا أشد عنفاً، إذ شكلت الخلافة المحكومة بمركزية مفرطة، وما تقتضيه من شروط ومتطلبات، عبئاً عليه؛ لذلك –وكما تبين إحدى الدراسات– صار التحول الاستراتيجي الذي عرفه داعش، وانتقاله من الخلافة المكانية إلى الانشطارية والشبكية، تحولاً حتمياً أملته المتغيرات الجديدة. عرض الكتاب لشهادات ممن عاشوا في الأراضي التي استولى عليها داعش في العراق وسوريا، وكشف عن الفظائع والظلم والعدوان الذي ارتكبته عناصر التنظيم عبر تجارب شخصية لنساء ورجال، انضووا تحت لواء «دولة الخلافة» والتي كثرت بعد سقوطها. كما تحقق من الأسئلة الآتية: هل إعلام داعش غيَّر استراتيجيته وجدد طرق ترويجها على وسائل التواصل الاجتماعي بعد مقتل البغدادي، أم فقط عدّل من آليات اشتغالها وأعاد ترتيب أولويات خطابها؟ ما واقع الآلة الحربية الإعلامية لتنظيم الدولة؟ وما حجم تأثير الهزائم العسكرية على خطه التحريري؟ وهل تغيرت أساليب الترويج في العالم الافتراضي بعد سقوط خلافته وموت زعيمه؟
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة HV6433.I722 D35 2020 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000062180

يناقش الكتاب المخاض الأيديولوجي العسير الذي مرّ به التنظيم، في تكوّنه الأول بين فكر سيد قطب ونظريات تنظيم القاعدة؛ ثم تشكل تيارات جديدة داخله، تتنافس فيما بينها في التطرف والتكفير. لقد حاول «الإداريون» في التنظيم التحكم به، عبر قتل أكثر من ألف متطرفٍ من المنتمين إليه! ولا تزال تداعيات هذه المواجهات الداخلية مستمرة، وقد درسها الكتاب مستحضراً أبعادها بما فيها احتمال بزوغ جماعات جديدة تنتهج فكراً إرهابياً أكثر تطرفاً، تطوي صفحة «داعش» لتبدأ حقبة جديدة في تاريخ الإرهاب.
سعى الكتاب إلى الإجابة عن سؤال أساسي: كيف انتقل داعش من الخلافة المكانية إلى العنقودية؟ فرضت خسارة التنظيم لـ«دولته المزعومة» تغيير رؤيته الاستراتيجية على مستوى المواجهة والتمدد والتشظي إلى خلايا أشد عنفاً، إذ شكلت الخلافة المحكومة بمركزية مفرطة، وما تقتضيه من شروط ومتطلبات، عبئاً عليه؛ لذلك –وكما تبين إحدى الدراسات– صار التحول الاستراتيجي الذي عرفه داعش، وانتقاله من الخلافة المكانية إلى الانشطارية والشبكية، تحولاً حتمياً أملته المتغيرات الجديدة.
عرض الكتاب لشهادات ممن عاشوا في الأراضي التي استولى عليها داعش في العراق وسوريا، وكشف عن الفظائع والظلم والعدوان الذي ارتكبته عناصر التنظيم عبر تجارب شخصية لنساء ورجال، انضووا تحت لواء «دولة الخلافة» والتي كثرت بعد سقوطها. كما تحقق من الأسئلة الآتية: هل إعلام داعش غيَّر استراتيجيته وجدد طرق ترويجها على وسائل التواصل الاجتماعي بعد مقتل البغدادي، أم فقط عدّل من آليات اشتغالها وأعاد ترتيب أولويات خطابها؟ ما واقع الآلة الحربية الإعلامية لتنظيم الدولة؟ وما حجم تأثير الهزائم العسكرية على خطه التحريري؟ وهل تغيرت أساليب الترويج في العالم الافتراضي بعد سقوط خلافته وموت زعيمه؟

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة