عرض عادي

مقدمة في علم الأحياء الجزيئي / د. خالد الكبيسي.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:عمان، الأردن : دار صفاء للطباعة والنشر والتوزيع، 2019الطبعات:الطبعة الأولىوصف:195 صفحة : إيضاحيات ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789957402464
عنوان آخر:
  • علم الأحياء الجزيئي
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • QH506 .K83 2019
ملخص:يعتبر علم الأحياء الجزيئي من العلوم الحديثة جدا والذي توسع وتطور في السنوات الأخيرة وشمل حقول علمية وتطبيقية كثيرة؛ وخاصة استخداماته في مجال الطب والصناعة والزراعة والصيدلة والكيمياء والفيزياء وغيرها. وإلى هذا فقد ساهمت التطورات في هذين العلمين الأخيرين (الكيمياء والفيزياء) مساهمة كبيرة فيما يتعلق بعلم الأحياء الجزيئي (وهو الموضوع المحوري الذي يدور حوله البحث في هذا الكتاب) نتيجة تقدم الطرق والأساليب المستخدمة في دراسته. نشأ هذا المجال عام 1900 وتم التوصل إلى الكثير من الحقائق من التجارب الأخرى على مختلف الكائنات الحية. وتم استخدام كلمة المورثات (Gene) في العام 1902 من قبل العالم جو هانس، وقد افترض العالم فلهم روكس، قبل ذلك التاريخ، وذلك في عام 1883 أن الكروموسات في نواة الخلية حاملة للعوامل الوراثية. وفي عام 1902 أثبت العالم بوفري وساتن أن المورثات هي أجزاء من الكروموسوم. وقد تطورت نظرية الجين المورثة كوحدة من الكروموسوم بواسطة العالم موركان ومساعديه من خلال دراستهم لذبابة الفاكهة، وإجراء التجارب عليها. وقد عمل العالم مولر على ضم علم الخلية إلى علم الوراثة مما ساهم في وضع نظرية الكروموسوم، وقد أطلق على هذا العلم، علم الوراثة الخلوية. وفي عام 1930 استطاع العالم بيدل وآخرون وضع أساس لفهم الخصائص الوظيفية للجينات وهي امتداد لمفهوم الجين التقليدي. والجينات (المورثات) هي وحدات من الكروموسومات، لا تجزأ تركيبة ووحدات وظائفه الطفرات. وقد عمل العديد من العلماء للكشف عن المفهوم الوظيفي للجينات في خلايا بدائية النواة (البكتريا) وعن حقيقة النواة ...
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة QH506 .K83 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000066000
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة QH506 .K83 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000065999
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة QH506 .K83 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000065998

ببليوجرافية : صفحة 194-195.

يعتبر علم الأحياء الجزيئي من العلوم الحديثة جدا والذي توسع وتطور في السنوات الأخيرة وشمل حقول علمية وتطبيقية كثيرة؛ وخاصة استخداماته في مجال الطب والصناعة والزراعة والصيدلة والكيمياء والفيزياء وغيرها. وإلى هذا فقد ساهمت التطورات في هذين العلمين الأخيرين (الكيمياء والفيزياء) مساهمة كبيرة فيما يتعلق بعلم الأحياء الجزيئي (وهو الموضوع المحوري الذي يدور حوله البحث في هذا الكتاب) نتيجة تقدم الطرق والأساليب المستخدمة في دراسته. نشأ هذا المجال عام 1900 وتم التوصل إلى الكثير من الحقائق من التجارب الأخرى على مختلف الكائنات الحية. وتم استخدام كلمة المورثات (Gene) في العام 1902 من قبل العالم جو هانس، وقد افترض العالم فلهم روكس، قبل ذلك التاريخ، وذلك في عام 1883 أن الكروموسات في نواة الخلية حاملة للعوامل الوراثية. وفي عام 1902 أثبت العالم بوفري وساتن أن المورثات هي أجزاء من الكروموسوم. وقد تطورت نظرية الجين المورثة كوحدة من الكروموسوم بواسطة العالم موركان ومساعديه من خلال دراستهم لذبابة الفاكهة، وإجراء التجارب عليها. وقد عمل العالم مولر على ضم علم الخلية إلى علم الوراثة مما ساهم في وضع نظرية الكروموسوم، وقد أطلق على هذا العلم، علم الوراثة الخلوية. وفي عام 1930 استطاع العالم بيدل وآخرون وضع أساس لفهم الخصائص الوظيفية للجينات وهي امتداد لمفهوم الجين التقليدي. والجينات (المورثات) هي وحدات من الكروموسومات، لا تجزأ تركيبة ووحدات وظائفه الطفرات. وقد عمل العديد من العلماء للكشف عن المفهوم الوظيفي للجينات في خلايا بدائية النواة (البكتريا) وعن حقيقة النواة ...

شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة