عرض عادي

القصة الشعرية في الأدب العربي الحديث / الدكتور عباس عبد الساتر.

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي الناشر:بيروت : دار روافد للطباعة والنشر والتوزيع، 2018المصنع:[مكان الطبع غير محدد] : دار المحجة البيضاء الطبعات:الطبعة الأولىوصف:384 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786144800010
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • PJ7542.N27 A23 2018
ملخص:يظهر في كل عصر شعراء كثر تذهب أسماء معظمهم بذهابهم، ويبقى خالدا منهم عدد قليل، فلا يخلو خلود هؤلاء من سبب لم يتوافر لأولئك. فما هو المراد بالقصة الشعرية ؟ ... يرى دارسو الأدب العربي أن باب القصص الشعرية يشمل القصة العادية، والمسرحية، والملحمة، والرحلات الخيالية وبما أن شعراءنا-خلال نصف قرن من الزمن، امتدت بين عامي 1875 و 1925 م قد نظموا في النوع القصصي، لذلك فإن دراستنا ستتناول القصة العادية بنوعيها : الأقصوصة والقصة. ولذلك كان لزاما علينا أن نلجأ إلى تحديد شيئين : أولهما : تحديد الحقبة الزمنية التي هي موضوع الدراسة، ثانيهما : تحديد الشعراء اللبنانيين الذين تطرقوا إلى نظم القصة الشعرية، وذلك عن طريق العودة إلى دواوينهم الشعرية. وسيبدو لنا من خلال هذه الدراسة أن فجر القصة الشعرية قد ظهرت تباشيره في لبنان في أواخر القرن الماضي على يدي شاعرنا خليل الخور وبخاصة في ديوانه الموسوم ب الشاديات المطبوع عام 1875 م، ثم تابعه بعد ذلك تلميذه الشيخ عبد الله البستاني عام 1893 م. ولا يفوتنا أن نذكر انطلاق حركة الشعر المنثور وخواطره المعبرة عن روح الجيل والسرعة وتمازج الفنون، إلى ما هنالك من طرائق جديدة لقول الشعر، لم تكن بعد قد توضحت معالمها في الربع الأول من القرن العشرين، وقد بدأت هذه الطرائق والأساليب التجديدية تأتي أكلها من الأربعينات عند شعراء الشباب.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7542.N27 A23 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000067939
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7542.N27 A23 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000067635
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7542.N27 A23 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000067634

ببليوجرافية : صفحة 368-380.

يظهر في كل عصر شعراء كثر تذهب أسماء معظمهم بذهابهم، ويبقى خالدا منهم عدد قليل، فلا يخلو خلود هؤلاء من سبب لم يتوافر لأولئك. فما هو المراد بالقصة الشعرية ؟ ... يرى دارسو الأدب العربي أن باب القصص الشعرية يشمل القصة العادية، والمسرحية، والملحمة، والرحلات الخيالية وبما أن شعراءنا-خلال نصف قرن من الزمن، امتدت بين عامي 1875 و 1925 م قد نظموا في النوع القصصي، لذلك فإن دراستنا ستتناول القصة العادية بنوعيها : الأقصوصة والقصة. ولذلك كان لزاما علينا أن نلجأ إلى تحديد شيئين : أولهما : تحديد الحقبة الزمنية التي هي موضوع الدراسة، ثانيهما : تحديد الشعراء اللبنانيين الذين تطرقوا إلى نظم القصة الشعرية، وذلك عن طريق العودة إلى دواوينهم الشعرية. وسيبدو لنا من خلال هذه الدراسة أن فجر القصة الشعرية قد ظهرت تباشيره في لبنان في أواخر القرن الماضي على يدي شاعرنا خليل الخور وبخاصة في ديوانه الموسوم ب الشاديات المطبوع عام 1875 م، ثم تابعه بعد ذلك تلميذه الشيخ عبد الله البستاني عام 1893 م. ولا يفوتنا أن نذكر انطلاق حركة الشعر المنثور وخواطره المعبرة عن روح الجيل والسرعة وتمازج الفنون، إلى ما هنالك من طرائق جديدة لقول الشعر، لم تكن بعد قد توضحت معالمها في الربع الأول من القرن العشرين، وقد بدأت هذه الطرائق والأساليب التجديدية تأتي أكلها من الأربعينات عند شعراء الشباب.

شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة