صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

فريدة : التاج والفن / د. لوتس عبد الكريم.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:القاهرة : الدار المصرية اللبنانية، 2016الطبعات:الطبعة الأولىوصف:454 صفحة : إيضاحيات ؛ 28 × 20 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789777950596
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • DT107.2.F38 A23 2016
ملخص:هذا الكتاب اجتمعت فيه كل عناصر الجمال ؛ فهو أولا عن امرأةٍ ملكة، وعن ملكة مصرية أصيلة، أحبت شعبها وأحبها شعبها، حتى أنهم أطلقوا عليها «حبيبة الشعب»، برغم أن بين المصريين، وبين ساكني القصور الملكية جفاء فطريا، لكن فريدة أو : «صافيناز ذو الفقار» (5 من سبتمبر 1921م - 16 من أكتوبر 1988م)، كسرت ذلك السياق التاريخي في وجدان المصريين، وجماله أيضا أن كاتبته د. لوتس عبد الكريم، كانت صديقة شخصية مقربة من الملكة فريدة، وأمينة على سرها، ومحبة لشخصها وفنها، عرفت الكثير وكتبته، وعرفت الأكثر وكتمته. د. لوتس عبد الكريم التي يمكن القول ببساطة إنها أسهمت في بعث «فريدة» مرة أخرى، بعد إهالة التراب على ما تمثله من قيم جميلة، وأصالة مصرية فطرية، تعشق الفن والرقي والطبيعة، وتلتصق بتاريخها، المرأة الملكة التي لم تذكر طليقها، وهو ملك، بكلمة سوء، بل ظلت كمصرية محافظة على كرامة رجلها.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DT107.2.F38 A23 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000113408

تعليقات اللوحات : أحمد الشهاوي ؛ تصوير اللوحات : محمد السهيتي ؛ الإخراج الفني : عمرو الكفراوي ؛ خطوط الكتاب : محمد الهواري.

هذا الكتاب اجتمعت فيه كل عناصر الجمال ؛ فهو أولا عن امرأةٍ ملكة، وعن ملكة مصرية أصيلة، أحبت شعبها وأحبها شعبها، حتى أنهم أطلقوا عليها «حبيبة الشعب»، برغم أن بين المصريين، وبين ساكني القصور الملكية جفاء فطريا، لكن فريدة أو : «صافيناز ذو الفقار» (5 من سبتمبر 1921م - 16 من أكتوبر 1988م)، كسرت ذلك السياق التاريخي في وجدان المصريين، وجماله أيضا أن كاتبته د. لوتس عبد الكريم، كانت صديقة شخصية مقربة من الملكة فريدة، وأمينة على سرها، ومحبة لشخصها وفنها، عرفت الكثير وكتبته، وعرفت الأكثر وكتمته. د. لوتس عبد الكريم التي يمكن القول ببساطة إنها أسهمت في بعث «فريدة» مرة أخرى، بعد إهالة التراب على ما تمثله من قيم جميلة، وأصالة مصرية فطرية، تعشق الفن والرقي والطبيعة، وتلتصق بتاريخها، المرأة الملكة التي لم تذكر طليقها، وهو ملك، بكلمة سوء، بل ظلت كمصرية محافظة على كرامة رجلها.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة