الإسلام في نيجيريا : والشيخ عثمان بن فوديو الفلاني المجاهد الإسلامي الأكبر بغرب إفريقيا والجد الأعلى للشهيد أحمد بللو = Al islam fl nayjirya wa al sayka uthman bin fudi al fulani / آدم عبد الله الألوري.
نوع المادة :
نصالسلاسل:في الفكر النهضوي الإسلاميالناشر:القاهرة : الإسكندرية، مصر : بيروت : دار الكتاب المصري ؛ مكتبة الإسكندرية ؛ دار الكتاب اللبناني 2014الطبعات:الطبعة الأولىوصف:250 صفحة ؛ 25 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789774522464
- Al islam fl nayjirya wa al sayka uthman bin fudi al fulani
- DT515.9.F8 A48 2014
| نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DT515.9.F8 A48 2014 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000114203 | ||
|
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DT515.9.F8 A48 2014 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000114773 | ||
|
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DT515.9.F8 A48 2014 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000114772 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
الإشراف العام : إسماعيل سراج الدين ؛ إدارة المشروع : صلاح الدين الجوهري، ألفت جافور ، حنان عبد الرازق، نهي عمر ؛ اللجنة العلمية : محمد عمارة، محمد كمال الدين إمام، صلاح الدين الجوهري، منى أبو زيد ؛ تصميم جرافيكي : عاطف عبد الغني.
ببليوجرافية : صفحة 252.
تناول الكتاب أنه منذ ألف سنة مضت، عرف المسلمون بلاد السودان الغربي، أو بلاد (التكرور) كجزء من العالم الإسلامي، ذي ثقافة مكتملة وحضارة مزدهرة، ثم عرفوها منذ مائة سنة أثناء الاستعمار الأوروبي بأسماء مختلفة، في حدود مصطنعة، فانطوت في زوايا المجاهيل من أثر ما أصابها من تدهور وانحطاط، ولما انبعثت بلاد افريقيا من رقدتها على أعقاب الحرب العالمية الثانية اشتدت حاجة هذه البلاد إلى من يعرف العالم بها من جديد تعريفا صحيحا في ثوب قشيب، فتعين على أن أعمل ما يسد هذا الفراغ في المكتبة العربية، وأن أسقط عن علمائنا هذا الفرض الكفائي.
اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور
