صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

المعارك القلمية / محمود شاكر.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:عمان، الأردن : دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع، 2015الطبعات:الطبعة الأولىوصف:279 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789957523961
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • PJ7538 .S535 2015
ملخص:صارت المعارك النقدية في أدبنا العربي المعاصر قطاعا حيا من قطاعات حياتنا الفكرية، له خطورته وأهميته في مجالات النثر والشعر واللغة العربية ومفاهيم الثقافة. نشأ في مصر تياران في الأدب هما تيار المحافظة وتيار التجديد، وقد تأثر الفكر والأدب والنقد بهما، وبدأت المعارك الأدبية والفكرية والسياسية بين كل من أصحاب هذين المدرستين. دعا المحافظون إلى حماية اللغة العربية القديمة الفصحى، ودعا أصحاب التجديد إلى التغريب، وجعلوا الثقافة العربية متأثرة بالثقافة اليونانية، ودعوا إلى الكتابة العربية بالحروف اللاتينية. وصارع المحافظون ضد هذه الدعوات وأقاموا المعارك الأدبية من أجل الدفاع عن اللغة العربية وإعطاء الفضل للغة العربية على الحضارة الغربية. ولقد حملت الصحافة لواء النقد وأفسحت له المجال وأتاحت الفرصة للقراء لمتابعة المعارك وموالاتها. ومن أهم المعارك الأدبية التي وقعت في عالم العرب في العصر الجديد معارك في اللغة العامية واللغة العربية الفصحى، وقد تواترت المعارك حول هذه القضية فترات. ومعارك في مفهوم الأدب والنقد والشعر. وكان محمود شاكر باحثا له منهج خاص في فهم النص وعلاجها وإدراك مراميه وعلاقاته الخفية، واستنباط مفاهيمه وأفكاره البعيدة. ومؤلفاته كانت أوضح أدلة على قدرته المعرفية وعلي وصفه باحثا الذي يملك الرؤية الناضجة والأداة الماهرة والمنهج المتميز. ولنجد اسم محمود محمد شاكر في كتاب المعارك الأدبية للأستاذ أنور الجندي في أربع معارك اثنتين منها في مواجهة الدكتور طه حسين وفي كتابه مع المتنبي. والثالثة كانت بعنوان مذهبان في الأدب وكانت تلك بين أنصار الرافعي وأنصار العقاد. وأما الرابعة فقد تهدى فيها لعضو بارز في المجمع اللغوي. وكان الأستاذ شاكر معروفا لمعركتين ضخمتين اللتين كانتا من أبرز معالم حياته الأدبية والفكرية، (وهناك بعض من المعارك ما يمكن أن نسميه بمعارك صغيرة أو محاور فرعية للصراع) الأولي معركته كانت مع طه حسين والثاني مع لويس عوض. وقد بدأت هاتين المعركتين عظيمتين بسبب شاعرين من أكبر الشعراء العربية، المتنبي وأبو العلاء المعري. وشارك فيهما عدد كثير من الأدباء والكتاب المعاصرين، واماوأماوإما في الأولي مثل سعيد الأفغاني ومصفى صادق الرافعي وعبد الوهاب عزام وعباس محمود العقاد بطريق مباشر وغير مباشرة، وفي الثاني من طرف لويس عوض محمد مندور، ومحمد عودة ومجلة روز اليوسف اليسارية وكتاب من الأهرام والجمهورية، وسامي داود، ومحيي الدين محمد وغابي شكري وغيرهم، ومن طرف الأستاذ شاكر مجلتي الرسالة والثقافة وكتابهما من أمثال عبده بدوي، وعباس حضر، محمد جلال كشك وعامر بحيري وغيرهم.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7538 .S535 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000119384
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7538 .S535 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000119383
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7538 .S535 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000119382
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
PJ7538 S42 2014 أبحاث نقدية / PJ7538 .S53 1993 لكل زمان شعراؤه / PJ7538 .S53 1993 لكل زمان شعراؤه / PJ7538 .S535 2015 المعارك القلمية / PJ7538 .S535 2015 المعارك القلمية / PJ7538 .S535 2015 المعارك القلمية / PJ7538 .S65 1979 تأملات في الأدب المعاصر /

صارت المعارك النقدية في أدبنا العربي المعاصر قطاعا حيا من قطاعات حياتنا الفكرية، له خطورته وأهميته في مجالات النثر والشعر واللغة العربية ومفاهيم الثقافة. نشأ في مصر تياران في الأدب هما تيار المحافظة وتيار التجديد، وقد تأثر الفكر والأدب والنقد بهما، وبدأت المعارك الأدبية والفكرية والسياسية بين كل من أصحاب هذين المدرستين. دعا المحافظون إلى حماية اللغة العربية القديمة الفصحى، ودعا أصحاب التجديد إلى التغريب، وجعلوا الثقافة العربية متأثرة بالثقافة اليونانية، ودعوا إلى الكتابة العربية بالحروف اللاتينية. وصارع المحافظون ضد هذه الدعوات وأقاموا المعارك الأدبية من أجل الدفاع عن اللغة العربية وإعطاء الفضل للغة العربية على الحضارة الغربية. ولقد حملت الصحافة لواء النقد وأفسحت له المجال وأتاحت الفرصة للقراء لمتابعة المعارك وموالاتها. ومن أهم المعارك الأدبية التي وقعت في عالم العرب في العصر الجديد معارك في اللغة العامية واللغة العربية الفصحى، وقد تواترت المعارك حول هذه القضية فترات. ومعارك في مفهوم الأدب والنقد والشعر. وكان محمود شاكر باحثا له منهج خاص في فهم النص وعلاجها وإدراك مراميه وعلاقاته الخفية، واستنباط مفاهيمه وأفكاره البعيدة. ومؤلفاته كانت أوضح أدلة على قدرته المعرفية وعلي وصفه باحثا الذي يملك الرؤية الناضجة والأداة الماهرة والمنهج المتميز. ولنجد اسم محمود محمد شاكر في كتاب المعارك الأدبية للأستاذ أنور الجندي في أربع معارك اثنتين منها في مواجهة الدكتور طه حسين وفي كتابه مع المتنبي. والثالثة كانت بعنوان مذهبان في الأدب وكانت تلك بين أنصار الرافعي وأنصار العقاد. وأما الرابعة فقد تهدى فيها لعضو بارز في المجمع اللغوي. وكان الأستاذ شاكر معروفا لمعركتين ضخمتين اللتين كانتا من أبرز معالم حياته الأدبية والفكرية، (وهناك بعض من المعارك ما يمكن أن نسميه بمعارك صغيرة أو محاور فرعية للصراع) الأولي معركته كانت مع طه حسين والثاني مع لويس عوض. وقد بدأت هاتين المعركتين عظيمتين بسبب شاعرين من أكبر الشعراء العربية، المتنبي وأبو العلاء المعري. وشارك فيهما عدد كثير من الأدباء والكتاب المعاصرين، واماوأماوإما في الأولي مثل سعيد الأفغاني ومصفى صادق الرافعي وعبد الوهاب عزام وعباس محمود العقاد بطريق مباشر وغير مباشرة، وفي الثاني من طرف لويس عوض محمد مندور، ومحمد عودة ومجلة روز اليوسف اليسارية وكتاب من الأهرام والجمهورية، وسامي داود، ومحيي الدين محمد وغابي شكري وغيرهم، ومن طرف الأستاذ شاكر مجلتي الرسالة والثقافة وكتابهما من أمثال عبده بدوي، وعباس حضر، محمد جلال كشك وعامر بحيري وغيرهم.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة