صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

ماركس في مسقط : بحوث حول البنية المادية و توزيع الثروات و تاريخية القوانين / علي سليمان الرواحي.

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي الناشر:بيروت : جداول للنشر والترجمة والتوزيع، 2017الطبعات:الطبعة الأولىوصف:269 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786144183625
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • HX381.A6 R39 2017
ملخص:يطرح المؤلف في بداية الفصل الأول سؤاله الرئيس في الكتاب : لماذا لم تتغير البنية الفوقية بالمجتمعات العربية طيلة هذه القرون ؟ والمقصود بالبنية الفوقية بطبيعة الحال الثقافة والدين والقانون. ثم يحاول الإجابة عليه في العناوين التالية، وفي كل مرة يفتح نافذة للتفكير في هذا السؤال الجوهري. فتحت عنوان "الاقتصاد والهيمنة" يؤكد أهمية العامل الاقتصادي الذي هو الجزء الأهم في البنية التحتية المنتجة للأيديولوجيا والوعي، فمالم تتغير بنية الاقتصاد لن يتغير الوعي، ثم تحت عنوان "نقاد العقل وميتافيزيقا التقدم" يسلط الضوء على مشاريع نقد العقل العربي وتوقفها في حدود تأويل النصوص الدينية، دون النفاذ إلى العلاقات الأعمق التي تصنعها أو توجهها، وهكذا يفعل في العنوان "الأسرة والهيمنة" و"السوق بوصفه مسرحا للهيمنة" و"نمط الإنتاج وجدلية القيم" وصولا إلى تقسيم العمل ثم علاقات الإنتاج والاستهلاك بالمجتمع العماني.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة HX381.A6 R39 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000118493
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة HX381.A6 R39 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000118492
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة HX381.A6 R39 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000118491

تصميم الغلاف : محمد ج. إبراهيم.

ببليوجرافية : صفحة 251-259.

يطرح المؤلف في بداية الفصل الأول سؤاله الرئيس في الكتاب : لماذا لم تتغير البنية الفوقية بالمجتمعات العربية طيلة هذه القرون ؟ والمقصود بالبنية الفوقية بطبيعة الحال الثقافة والدين والقانون. ثم يحاول الإجابة عليه في العناوين التالية، وفي كل مرة يفتح نافذة للتفكير في هذا السؤال الجوهري. فتحت عنوان "الاقتصاد والهيمنة" يؤكد أهمية العامل الاقتصادي الذي هو الجزء الأهم في البنية التحتية المنتجة للأيديولوجيا والوعي، فمالم تتغير بنية الاقتصاد لن يتغير الوعي، ثم تحت عنوان "نقاد العقل وميتافيزيقا التقدم" يسلط الضوء على مشاريع نقد العقل العربي وتوقفها في حدود تأويل النصوص الدينية، دون النفاذ إلى العلاقات الأعمق التي تصنعها أو توجهها، وهكذا يفعل في العنوان "الأسرة والهيمنة" و"السوق بوصفه مسرحا للهيمنة" و"نمط الإنتاج وجدلية القيم" وصولا إلى تقسيم العمل ثم علاقات الإنتاج والاستهلاك بالمجتمع العماني.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة