التجاوز للنظريات المنهجية في البحث العلمي / د. حسين قاسم دياب.
نوع المادة : نصالناشر:بيروت : دار النهضة العربية، 2019الطبعات:الطبعة الثانيةوصف:153 صفحة ؛ 24× 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786144426319
- 6144426319
- Q180 .D59 2019
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | Q180 .D59 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000119280 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | Q180 .D59 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000119281 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | Q180 .D59 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000119279 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
Q180.A786 D57 2001 Directory of research and development institutes in the ESCWA members countries. | Q180 .D59 2019 التجاوز للنظريات المنهجية في البحث العلمي / | Q180 .D59 2019 التجاوز للنظريات المنهجية في البحث العلمي / | Q180 .D59 2019 التجاوز للنظريات المنهجية في البحث العلمي / | Q180.E3 A295 2007 البحث العلمي في مصر : المشكلة و الحل / | Q180.E3 .B23 2003 البحث العلمي والتنمية في مصر / | Q180 E9 1997 Directory of European research and development 1997. |
ببليوجرافية : صفحة 145-148.
يتجه العلم في مسيرته نحو التفسير الظواهر، فيطبق قوانينه ومن ثم يعدل نظرياته، لأنه ليس أمرا ولأن المعرفة العلمية محملة باللامتناهي من الاحتمالات. محكما وليس يقينا إن الأخذ بالقيم النسبية والاحتمال والتقريب يوضح لنا قيما حكمت مسيرة العلم وما ينبغي أن يكون عليه والخاصية التراكمية تكشف طبيعة الحقيقة العلمية النسبية، لأن العلم اليوم قام على تراكم الأمس يضاف إليه عملية جديدة ليصبح علم الغد والخاصية الختمية تقدم فرصة لتصوب أخطاء العلم، أي أن نتائج العلم تصوب نفسها باستمرار وتجعل طريق التقدم العلمي مفتوحا وقد مهد استشراق المستقبل آل بزوغ الثورة الكوانتية والثورة المعلوماتية وبهما تكون البشرية قد نحت منحى جذريا في تطوير البناء المعرفي الذي قد يؤدي إلى انقلاب في المفاهيم وفي تفكيك البنى الفكرية المرتكزة على المنطق الكلاسيكي وإلى برمجة الكائن الإنساني من خلال الكم الهائل من المعارف المكتسبة بالإرث البشري على مر العصور.