صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

الأنظمة السياسية / الأستاذ الدكتور حميد حنون خالد.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالموزع:[مكان التوزيع غير محدد] : دار ومكتبة البصائر الناشر:بغداد : دار السنهوري، 2015الطبعات:الطبعة الثانيةوصف:192 صفحة ؛ 25 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • JA71 .K435 2015
ملخص:يتناول الكتاب أن القبول بتطور مفهوم الدولة يعني بالضرورة تطور مفهوم النظام السياسي فيها، لأنه أي النظام السياسي ركن من أركان الدولة فلا يتصور قيامها دون وجوده ولا يتوقع استمرارها عند انعدامه، فالنظام السياسي هو واجهة الدولة أمام الأفراد في الداخل وأمام الدول الأخرى في الخارج وهو الآلة التي تدير جهاز الدولة بغية تحقيق الخطط والبرامج في مختلف على فرد أو مجموعة أفراد يسيرون الناس مجالات الحياة خدمة للصالح العام، ولذلك لم تعد السلطة أو الحكومة حكرا وفقا لمشيئتهم وهواهم، ولم يعد المواطنون رعايا الحاكم بل أصبحوا رعايا الدولة. ولم يعد الحاكم عصيا عن المساءلة لأنه فوق القانون أو لأنه هو الدولة كما قال (لويس الرابع عشر) حينما كانت شخصية الدولة تختلط بشخصية الحاكم. وبعد الفصل بين الشخصيتين وتمتع الدولة بالشخصية القانونية أصبح الحكام موظفون يعملون لدى الدولة شأنهم في ذلك شأن الأفراد الآخرين، وفي الغالب يتم اختيارهم من قبل الشعب.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JA71 .K435 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000200237
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JA71 .K435 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000200236
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JA71 .K435 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000200235

ببليوجرافية : صفحة 183-187.

يتناول الكتاب أن القبول بتطور مفهوم الدولة يعني بالضرورة تطور مفهوم النظام السياسي فيها، لأنه أي النظام السياسي ركن من أركان الدولة فلا يتصور قيامها دون وجوده ولا يتوقع استمرارها عند انعدامه، فالنظام السياسي هو واجهة الدولة أمام الأفراد في الداخل وأمام الدول الأخرى في الخارج وهو الآلة التي تدير جهاز الدولة بغية تحقيق الخطط والبرامج في مختلف على فرد أو مجموعة أفراد يسيرون الناس مجالات الحياة خدمة للصالح العام، ولذلك لم تعد السلطة أو الحكومة حكرا وفقا لمشيئتهم وهواهم، ولم يعد المواطنون رعايا الحاكم بل أصبحوا رعايا الدولة. ولم يعد الحاكم عصيا عن المساءلة لأنه فوق القانون أو لأنه هو الدولة كما قال (لويس الرابع عشر) حينما كانت شخصية الدولة تختلط بشخصية الحاكم. وبعد الفصل بين الشخصيتين وتمتع الدولة بالشخصية القانونية أصبح الحكام موظفون يعملون لدى الدولة شأنهم في ذلك شأن الأفراد الآخرين، وفي الغالب يتم اختيارهم من قبل الشعب.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة