مدينة البرتقال يافا : حضارة ومجتمع 1700-1840 = The orange city, Yafa : culture and community / محمود يزبك.
نوع المادة : نصاللغة: عربي الناشر:بيروت : مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2018الطبعات:الطبعة الأولىوصف:318 صفحة : إيضاحيات ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786144480526
- The orange city, Yafa : culture and community
- DS110.J3 Y39 2018
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS110.J3 Y39 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000200535 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS110.J3 Y39 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000200534 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS110.J3 Y39 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000200533 |
يشتمل على كشاف هجائي.
ببليوجرافية : صفحة 293-300.
يروي نهضة يافا في العصر الحديث حين أخذت الحياة بالعودة إليها بالتدريج مع القرار العثماني في أواخر القرن السابع عشر بإعادة إعمار مدن الموانئ وضمنها يافا. وبسبب موقع يافا الإستراتيجي وأهمية مينائها تعرضت المدينة لضربات قاسية، وعاث فيها الاحتلال الفرنسي بقيادة نابليون دمارا وخرابا وقتلا. ومع بداية القرن التاسع عشر بدأ محمد باشا أبو المرق مسيرة البناء، واستمر فيها وبإندفاعة كبيرة حاكمها الشهير محمد باشا أبو نوبت الذي أهداها قبلة الحياة. واستمرت مسيرة التطور حتى تموضعت المدينة على الخريطة الفلسطينية كأهم حواضرها الاقتصادية والثقافية والاجتماعية إلى أن داهمتها النكبة ودمرتها السلطة الإسرائيلية بعد أن هجرت أهلها ومحت معظم معالمها. يتتبع الكتاب مراحل تطور يافا حتى سنة 1840 وكيفية تشكل أنماطها الإجتماعية ومقوماتها الاقتصادية، وإضافة إلى مينائها الذي شكل مدخلا لوسط فلسطين وجنوبها، فقد حبتها الطبيعة بأرض خصبة ووفرة بالمياه، وتوجهت الاستثمارات نحو زراعة البيارات التي غطت مساحات واسعة من محيط المدينة في الإتجاهات كافة، حتى أصبح برتقال يافا وبياراتها علامة فارقة للمدينة، وأهم مصادر ثروتها، وأكبر محرك لاقتصادها. يروي الكتاب هذه الأحداث معتمدا على سجلات محكمة يافا الشرعية، أكثر المصادر المحلية غنى بالمواد الاجتماعية.