البنائية : التأصيلات / جان لويس لوموانييه ؛ ترجمة فاطمة الزهرة بورباب.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:غير محدد الناشر:بيروت : المؤسسة العربية للفكر والإبداع، 2019الطبعات:الطبعة الأولىوصف:263 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786148025150
- PN98.S7 L86 2019
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN98.S7 L86 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000001815 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN98.S7 L86 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000001820 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN98.S7 L86 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000001821 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
PN98.S7 J3312 2008 بؤس البنيوية : الأدب و النظرية البنيوية / | PN98.S7 J3312 2008 بؤس البنيوية : الأدب و النظرية البنيوية / | PN98.S7 L86 2019 البنائية : التأصيلات / | PN98.S7 L86 2019 البنائية : التأصيلات / | PN98.S7 L86 2019 البنائية : التأصيلات / | PN98.S7 S2712 2013 السرديات التطبيقية : مقاربات سيميائية سردية / | PN98.S7 S2712 2013 السرديات التطبيقية : مقاربات سيميائية سردية / |
ظهرت البنائية بوصفها خطابا عن أسس المعرفة العلمية (أو بوصفها نظرية عامة للمعرفة) منذ قرن في كتابات رياضيين بارزين أمثال ل. كرونكر الذين تساءلوا عن أصل الأرقام (هل هي من منح الطبيعة أم من صنع الانسان فتكون بذلك من المصطنعات؟)، ثم ظهرت في كتابات ل.ج. براور لوصف تصور ما عن " أسس الرياضيات ". ستصير البنائية في إطار جدال الأسس والمقترنة غالبا بالحدس (المنطقي – الرياضي)، هي مذهب مناصري أطروحات ل.ج. براور التي عارضتها بفخر ولوقت طويل المدرسة الصورية الوضعية التي كان ديفيد هيلبرت هو المبشر بها وممثلها الأبرز. "انتصر" الصوريون "انتصارا" كاسحا لدرجة كادت تختفي معها البنائية لأزيد من نصف قرن عن الموسوعات والمعاجم الفلسفية.