تجربتي في الثورة السورية : كفرية و الفوعة و ريف إدلب : شهادة شخصية / خطيب بدلة.
نوع المادة : نصاللغة: عربي السلاسل:مذكرات و شهاداتالناشر:الظعاين، قطر : المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017الطبعات:الطبعة الأولىوصف:144 صفحة ؛ 21 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786144451632
- DS98.6 .B334 2017
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS98.6 .B334 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000201960 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS98.6 .B334 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000001989 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS98.6 .B334 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000001990 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
DS98.6 .A99 2016 المأساة السورية إلى أين؟ : تداخل المصالح الدولية ومصير سوريا : دراسة معمقة / | DS98.6 .A99 2016 المأساة السورية إلى أين؟ : تداخل المصالح الدولية ومصير سوريا : دراسة معمقة / | DS98.6 .B33 2018 عندما هتفوا "للأبد" : لغة الثورة السورية : [دراسة] / | DS98.6 .B334 2017 تجربتي في الثورة السورية : كفرية و الفوعة و ريف إدلب : شهادة شخصية / | DS98.6 .B334 2017 تجربتي في الثورة السورية : كفرية و الفوعة و ريف إدلب : شهادة شخصية / | DS98.6 .B334 2017 تجربتي في الثورة السورية : كفرية و الفوعة و ريف إدلب : شهادة شخصية / | DS98.6 .B37 2012 العقد الأخير في تاريخ سورية : جدلية الجمود و الإصلاح / |
يشتمل على ملاحق.
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
لم يكن يخطر ببالي
قبل هذا أن من الممكن أن أكتب عن تجربتي في الثورة الآن، لأسباب ثلاثة؛
أولُها أن الثورة لا تزال مستمرة ولا نعرف نحن الذين شاركنا فيها كيف ستنتهي، ولا على أي برّ سترسو؛
وثانيها أن معظم الأشخاص الذين سأضطر إلى الحديث عنهم لا يزالون أحياء، وأخشى أن تسبب لهم كتابتي مشكلات هم في غنى عنها، أو تُعَرّضَهم للمخاطر، لا سمح الله؛
وثالثها، وهذا هو الأهم، أن الحديث عن بلدتَيْ كفرية والفوعة اللتين يسكنهما مواطنون سوريون يعتنقون المذهب الشيعي الجعفري، ضمن محيط سني، هو حديث يمتلك حساسية تقترب في شدتها من شدة "الصعق بالكهرباء على حين غرة"! من جهة أخرى،
اعتدنا نحن السوريين أن نؤجل التطرق إلى الموضوعات الحساسة مرة ومرتين وعشرًا، بل إننا نمعن في تأجيل معالجة المرض الذي يلمّ بنا حتى يندمل جرحُنا وهو ملتهب، ليأتي يومٌ يصابُ فيه جسدُنا كله بالغنغرينا، ويصبح البتر هو الحل الوحيد للمشكل