في علم العروض و القوافي و ميزان الشعر / تأليف الدكتور راضي محمد عيد نواصرة.
نوع المادة :![نص](/opac-tmpl/lib/famfamfam/BK.png)
- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789957335045
- PJ6171 .N39 2016
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PJ6171 .N39 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000201598 | ||
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PJ6171 .N39 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000201223 | ||
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PJ6171 .N39 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000201222 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
PJ6171 .N35 2019 التطبيق العروضي / | PJ6171 .N39 2016 في علم العروض و القوافي و ميزان الشعر / | PJ6171 .N39 2016 في علم العروض و القوافي و ميزان الشعر / | PJ6171 .N39 2016 في علم العروض و القوافي و ميزان الشعر / | PJ6171 .N68 2009 دروس في أوزان الشعر الشعبي / | PJ6171 .Q24 2013 جماليات الوقف في خطاب الشعر العربي ونقده / | PJ6171 .Q24 2013 جماليات الوقف في خطاب الشعر العربي ونقده / |
ببليوجرافية : صفحة 203-212.
علم العروض هو حاجة ضرورية لكل دارس للغة العربية من أدب وشعر وخاصة للمهتمين بالشعر القديم والحديث، لمعرفة قواعده وأصوله، وللتعرف إلى قواعد وأصول الأدب والنقد العربي، ولكي يعرفوا الشعر الصحيح من الفاسد، والأصيل من المنحول، كما لم تعد دراسة العروض من الكماليات بل أصبحت أهميته تزداد يوما بعد يوم خصوصا لدى الراغبين في نظم الشعر على أسس صحيحة وقافية وبحور سليمة، كون الشعر هو مقياس إعجاز اللغة العربية وفصاحتها، وأن القرآن العظيم نزل بها وبمختلف لهجات القبائل العربية الناطقة بها. وأضاف الدكتور النواصرة، لما دأب الناس منذ العصر الجاهلي على اعتماد الشعر القديم ومفرداته وأوزانه مقياسا لفصاحة اللغة وفصاحة لسان القبائل العربية، وجاء الخليل بن أحمد الفراهيدي ووضع لهذا الشعر بحورا بلغت خمسة عشر بحرا، لتكون ميزانا لوزن صحيح الشعر من خطئه، ومعرفة الغث فيه من السمين. وبين الدكتور النواصرة بأنه قد دأب الناس منذ القدم, على فهم الشعر ومعرفته، بأنه الشعر المقفى الموزون بأبياته وأشاطره وتفعيلاته وموسيقاه وأنساقه، وأن النثر هو الكلام والحديث العادي حتى وإن كانت مفرداته على وزن التفعيلات التي تنظم بها أبيات القصيدة، فالشعر له مقوماته وخصائصه وميزاته، والنثر له مقوماته وخصائصه وميزاته، ولا يمكن أن يكون النثر شعرا ونثرا.