عرض عادي

فلسطيني جدا / نواف أبو الهيجاء.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:بيروت : الدار العربية للعلوم ناشرون، 2015الطبعات:الطبعة الأولىوصف:391 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786140114708
عنوان آخر:
  • فلسطيني جدا : الضحية في سيرة ذاتية
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • PJ7808.H39 Z46 2015
ملخص:سيرة نواف أبو الهيجاء المثبتة هنا في "فلسطيني جدا" لها جذورها الواقعية الصادقة، فهي قصة حياة جديرة بأن تستعاد وتقرأ، هي سيرة مناضل وأديب، وعاشق لأهله وأرضه (فلسطين) يضعها بين أيدينا بما فيها من أفراح وأتراح يجري استحضارها بالذكريات حينا وبالزمن الحاضر حينا أخرى لنشاركه عيشها بما هي عليه من أحداث مقدرة على المستوى الشخصي والعام في آن معا. في (كلمات لا بد منها) يفتتح المؤلف عمله بالقول: "إن ما كتبته ليس نصف الحقيقة ولا ربعها ولا كلها. الحقيقة تبقى منقوصة ما دام القلم يرتعش من ذكر جزيء منها حتى ولو كان لا يرى إلا تحت مجهر حديث صغير فلا يكتبه. مع ذلك أزعم أن ما سطرته (كامل الصدق) وإن كان منقوصا بما لا يؤثر في مسرى الحياة. لن أكتب عن أمر لم أره أو لم أقتنع بصدقه. ما روجت لفكرة لا يقبلها عقلي أو ضميري. كما أن اللغة التي هي خاصيتي وشخصيتي (الأسلوب هو الرجل) أي الإنسان. ذا هو منطق ما جعلني تارة أتحدث بلغة السرد من الخارج وأحيانا من عمق روحي وضميري وإحساسي. بل أحيانا لعبت دور (قارئ) الحدث. وأقول في النهاية : ستلعب الأهواء والآراء والمواقف في تكوين الرأي مما رأيت ومما سمعت وعشت. الطبيعي هو الاختلاف والرؤى التي تصل إلى حد التناقض.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة PJ7808.H39 Z46 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000207309

تصميم الغلاف : علي القهوجي ؛ التنضيد وفرز الألوان : أبجد غرافيكس.

سيرة نواف أبو الهيجاء المثبتة هنا في "فلسطيني جدا" لها جذورها الواقعية الصادقة، فهي قصة حياة جديرة بأن تستعاد وتقرأ، هي سيرة مناضل وأديب، وعاشق لأهله وأرضه (فلسطين) يضعها بين أيدينا بما فيها من أفراح وأتراح يجري استحضارها بالذكريات حينا وبالزمن الحاضر حينا أخرى لنشاركه عيشها بما هي عليه من أحداث مقدرة على المستوى الشخصي والعام في آن معا. في (كلمات لا بد منها) يفتتح المؤلف عمله بالقول: "إن ما كتبته ليس نصف الحقيقة ولا ربعها ولا كلها. الحقيقة تبقى منقوصة ما دام القلم يرتعش من ذكر جزيء منها حتى ولو كان لا يرى إلا تحت مجهر حديث صغير فلا يكتبه. مع ذلك أزعم أن ما سطرته (كامل الصدق) وإن كان منقوصا بما لا يؤثر في مسرى الحياة. لن أكتب عن أمر لم أره أو لم أقتنع بصدقه. ما روجت لفكرة لا يقبلها عقلي أو ضميري. كما أن اللغة التي هي خاصيتي وشخصيتي (الأسلوب هو الرجل) أي الإنسان. ذا هو منطق ما جعلني تارة أتحدث بلغة السرد من الخارج وأحيانا من عمق روحي وضميري وإحساسي. بل أحيانا لعبت دور (قارئ) الحدث. وأقول في النهاية : ستلعب الأهواء والآراء والمواقف في تكوين الرأي مما رأيت ومما سمعت وعشت. الطبيعي هو الاختلاف والرؤى التي تصل إلى حد التناقض.

شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة