نموذج دولة الإمارات في بناء القوة : رؤية محمد بن زايد / د. إبتسام الكتبي.
نوع المادة : نصالناشر:أبوظبي : مركز الإمارات للسياسات، 2022الطبعات:الطبعة الأولىوصف:242 صفحة ؛ 21 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789948812623
- JQ1844.A58 K88 2022
نوع المادة | المكتبة الحالية | المجموعة | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
مجموعة كتب الإمارات | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات UAE Collection | مجموعة كتب الإمارات | UAE | مجموعات الإمارات | JQ1844.A58 K88 2022 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000004200 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JQ1844.A58 K88 2022 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000004201 |
محمد بن زايد ودوره في صعود الإمارات وبناء قوتها -- الجيوبولتيك وتحولات الدبلوماسية الإماراتية -- استجابة الإمارات الاستراتيجية واشنطن المتغيرة في الخليج والشرق الأوسط -- الاقتصاد أولاً : رؤية إماراتية لمواجهة التهديدات الإقليمية -- ركائز النموذج الإماراتي في بناء القوة والاستعداد للمستقبل.
على مدى العقود الثلاثة الماضية، صاغ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وقاد أبرز السياسات الإماراتية في الدفاع والسياسة الخارجية والأمن والتعليم والاقتصاد والثقافة، ما يجعل من الصعب الحديث عن نموذج دولة الإمارات في بناء القوة الشاملة ومقاربة تحولات سياساتها الخارجية من دون شرح الدور المحوري الذي يمثله الشيخ محمد بن زايد في ذلك كلّه، فهو صاحب رؤية ويحمل مشروعاً للتحديث والازدهار والريادة.
هذا الكتاب يَصدُر عقب تَولّي الشيخ محمد بن زايد رئاسة دولة الإمارات، مُسلّطاً الضوء على المبادرات الكبرى التي قادها على مدى الحقبة الماضية، وعلى مشروعه لإمارات المستقبل خلال الخمسين عاماً المقبلة، وهي "وَصفَة" أسس لها الشيخ محمد بن زايد من خلال رؤيته "مئوية الاتحاد"، مؤكّداً ما يقوله المراقبون عن الإمارات بأن "المستقبل فيها يبدأ من الحاضر".
إنّ المواءمة المرنة، التي صاغها الشيخ محمد بن زايد، بين السياستين الداخلية والخارجية، قادت البلاد باتجاه هُوية سياسية أكثر تعددية وثراءً. صارت استراتيجيات بناء الذات وتنويع مصادر الدخل ومصادر التسلح، وتنويع الشراكات الإقليمية والدولية، والاستثمارات الخارجية، وتنويع المحتوى التعليمي والديني، والاستثمار في التكنولوجيا والتحوّل الرقمي والاستدامة... دعائم سياسية لواقع جديد يقود إلى مستقبل إماراتي مختلف؛ وتبدو فيه عناصر القوة الشاملة في نموذج الإمارات أكثر متانة وتنافسية من ذي قبل.
وإذْ يُسلّط الكتابُ الضَّوءَ على عوامل ومؤشرات تحوّل دولة الإمارات إلى قوة إقليمية فاعلة، فإنه يُقدّم قراءة منهجية متماسكة للتحولات والإصلاحات الاستباقية التي اتخذتها الإمارات استعداداً لحقبة ما بعد النفط؛ وفي سياق التخطيط لمرحلة ما بعد مرور 50 عاماً على تأسيسها وقيام اتحادها.