التأريخ العربي و تاريخ العرب : كيف كتب و كيف يكتب ؟ : الإجابات الممكنة / مجموعة من المؤلفين ؛ إعداد وتنسيق وجيه كوثراني ؛ تنظيم المركز العربي للأبحاث و دراسة السياسات ببيروت.
نوع المادة : نصاللغة: عربي الناشر:الظعاين، قطر ؛ بيروت، لبنان : المركز العربي للأبحاث و دراسات السياسية، 2017الطبعات:الطبعة الأولىوصف:1056 صفحة ؛ 25 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786144451380
- Arab Historiography and Arab Hhistory : Past and Present Forms of Writing
- D13.5.A65 M37 2016
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | D13.5.A65 M37 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000209971 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | D13.5.A65 M37 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000209970 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | D13.5.A65 M37 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000209969 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
D13.5.A65 A96 1995 الكتابة التاريخية والمعرفة التاريخية : مقدمة في اصول صناعة التاريخ العربي / | D13.5.A65 M37 2016 التأريخ العربي و تاريخ العرب : كيف كتب و كيف يكتب ؟ : الإجابات الممكنة / | D13.5.A65 M37 2016 التأريخ العربي و تاريخ العرب : كيف كتب و كيف يكتب ؟ : الإجابات الممكنة / | D13.5.A65 M37 2016 التأريخ العربي و تاريخ العرب : كيف كتب و كيف يكتب ؟ : الإجابات الممكنة / | D13.5.A7 G512 1981 علم التاريخ / | D13.5.A7 G512 1981 علم التاريخ / | D13.5.A7 H4712 1937 علم التاريخ / |
يشتمل على ملاحق.
يشتمل على ببليوجرافية.
القسم الأول : كتابة التاريخ العربي حقلاً وتحقيباً ومنظوراً --
الفصل الأول : نحو مقاربة منهجية لدراسة التاريخ العربي من منظور التاريخ العالمي: مسألة النظر إلى الثقافات الأخرى. أحمد الشبول.
الفصل الثاني : مشكلة التحقيب: التاريخ العربي الإسلامي أنموذجًا. أحمد أبو شوك.
الفصل الثالث : الربيع العربي حلقة جديدة في التحقيب التاريخي: الإرهاصات التأسيسية لكتابة تاريخ غير مدون. إبراهيم القادري بوتشيش.
الفصل الرابع : الحضارات القديمة في البلدان العربية ومسألة تكوين الهوية التاريخية لأمة العرب. محمد مرقطن.
الفصل الخامس : البحث عن الزمن الضائع: صراعات الثورة والذاكرة والعدالة في مصر: البحث عن زمن جديد. محمد عز الدين.
الفصل السادس : في منهجية كمال الصليبي: 'التوراة جاءت من جزيرة العرب. عبد الرحمن شمس الدين.
الفصل السابع : من المقاربات الرسمية لكتابة التاريخ العربي. عمار السمر.
الفصل الثامن : البحث في التاريخ الاقتصادي العربي: مقاربة أستوغرافية لدراسة الإسلام الكلاسيكي. محمد الأزهر الغربي.
الفصل التاسع : كُتب النوازل مصدرًا للدراسات الاقتصادية والاجتماعية في المغرب والأندلس: نوازل ابن الحاج أنموذجًا. أنور زناتي.
الفصل العاشر : تاريخ العرب الحديث بين التقسيم الإقليمي والتهميش المذهبي والإثني: الإباضية مثالًا. أمل غزال.
القسم الثاني : مسائل واتجاهات في التواريخ الوطنية.
الفصل الحادي عشر : هل يمكن المساهمة في إعادة صوغ التاريخ الفلسطيني عبر 'الميكروستوريا'؟ دراسة حالة: مذكرات الصحافي الفلسطيني عيسى العيسى (1878-1950). نهى خلف.
الفصل الثاني عشر : في إنتاج المعرفة التاريخية في المغرب. عبد الرحيم بنحادة.
الفصل الثالث عشر : كتابة تاريخ المغرب وتحقيب الزمن الطويل. محمد حبيدة.
الفصل الرابع عشر : مسألة الدولة في الأستوغرافيا التونسية الحديثة: سياقات ومقاربات. فاطمة بن سليمان.
الفصل الخامس عشر : أزمة كتابة التاريخ الوطني في موريتانيا. حماه الله ولد السالم.
الفصل السادس عشر : تحولات الكتابة التاريخية في مصر المعاصرة: الاتجاه والنظرية والمنهج والدور. نجلاء مكاوي.
الفصل السابع عشر : الأردن المعاصر: التاريخ الوطني واتجاهات التدوين. مهند مبيضيين.
الفصل الثامن عشر : الكتابة التأريخية الحديثة في العراق: فحص في السياقات المتحولة والمقاربات المنهجية. نصير الكعبي.
القسم الثالث : التاريخ المقارن ومسائل من حقل الذاكرة والتاريخ.
الفصل التاسع عشر : العلوم العربية والمركزية الأوروبية الجديد: إشكاليات التأريخ العربي للعلوم في الحضارة الإسلامية. سامر عكاش.
الفصل العشرين : الغرب الإسلامي بين البحث التاريخي العربي والغربي. عز الدين جسوس.
الفصل الحادي والعشرين : تاريخ الأندلس بين الكتابات العربية والأستوغرافيا الغربية: مراجعات نقدية ورؤى جديدة. طارق مداني.
الفصل الثاني والعشرين : تاريخ أفريقيا الشمالية: بلاد المغاربة بين 'كتاب العبر' والمدارس الفرنسية المعاصرة. صالح علواني.
الفصل الثالث والعشرين : صورة البيزنطيين في الحضارة العربية من خلال اللغة. محمد الطاهر المنصوري.
الفصل الرابع والعشرين : الأستوغرافيا العربية المعاصرة بين التاريخ والذاكرة: المغرب أنموذجًا. عبد العزيز الطاهري.
الفصل الخامس والعشرين : التاريخ في الجزائر بين إحياء الذاكرة والبحث الأكاديمي. مسعود ديلمي.
الفصل السادس والعشرين : الميثولوجيا (الأسطورة) والتاريخ: نماذج للتحليل والاختبار. يحيى بولحية.
الفصل السابع والعشرين : السّير الشعبية العربية مصدرًا لقراءة تاريخ الفتح الإسلامي لمصر. عمرو عبد العزيز منير.
الفصل الثامن والعشرين : تاريخ المهمّشين في الإسلام المبكّر: قراءة نقدية جديدة لسير بعض الصحابة. محمد حمزة.
الفصل التاسع والعشرين : نحو مداخل منهجية وأدوات جديدة لكتابة تاريخ المطموس: تأريخ النَّبذ والإقصاء أنموذجًا. محاسن عبد الجليل.
الفصل الثلاثين : ابن خلدون في خطاب الهوية السودانية عبد الله علي إبراهيم.
الفصل الحادي والثلاثين : عود على بدء "دخول العرب المغربَ": بين كوارثية الكتابة التاريخية وإنسيّة السرد المخيالي. عبد العزيز لبيب.
الفصل الثاني والثلاثين : منعطف الأنثروبولوجيا التاريخية في المغارب: 'المؤرخ ومساءلة المألوف. عبد الواحد المكني.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "التأريخ العربي وتاريخ العرب: كيف كُتب وكيف يُكتب؟ الإجابات الممكنة" (1056 صفحة، موثقًا ومفهرسًا)، يضمّ اثنين وثلاثين بحثًا محَكّمًا قدّمها مشاركون في المؤتمر الثالث للدراسات التاريخية الذي أقامه المركز في بيروت في الفترة 22-24 نيسان/ أبريل 2016، إذ اجتمعوا ليعرفوا إنْ كان ثمة تاريخ للعرب وحدهم، أو تاريخ واحد للعرب، وليبحثوا في مسألة التحقيب التاريخي العربي.
يقدّم خالد زيادة مدخلًا للكتاب، بعنوان "استخدام الوثائق في كتابة التاريخ العربي"، يؤكد فيه أنّ الوثائق تُبطل استناد التاريخ إلى أخبار الإخباريين أو أصحاب التراجم، بل تُسنده "إلى تراكم المعطيات التي تنقل التاريخ من سرد للوقائع والأخبار إلى مواجهة مع صفحات متحركة ومتطورة تتضافر فيها مجموعة من المعطيات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، فضلًا عن دور الدين وحركاته في تفسير علاقات السلطة بالفئات المجتمعية، إلى تطور الأسعار والغلاء وحركات العامة والثورات، ثمّ الانتقال من المؤسسات التقليدية إلى المؤسسات الحديثة". وبحسب زيادة، تضع الوثائق الشرعية والحكومية والقنصلية والتجارية المؤرخ على تماسّ مع العلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والإحصائية، ولا تحدث أيّ كتابة تاريخية معاصرة "من دون العودة إلى الوثائق والاستناد إليها واعتبارها مصدرًا رئيسًا لهذه الكتابة، اعتمادًا على منهجيات علوم الاجتماع والأنثروبولوجيا وتقنياتها، من أجل تجاوز الكتابة التاريخية المؤسسة على فرضيات أيديولوجية".