الخليج العربي : دراسة لتاريخ الإمارات العربية (1840-1914) / تأليف الدكتور جمال زكريا قاسم.
نوع المادة : نصالناشر:دبي، الإمارات العربية المتحدة : مرايا للطباعة والنشر والتوزيع ذ. م. م.، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:592 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786579914009
- DS326 .Q273 2024
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS326 .Q273 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000004877 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS326 .Q273 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000004878 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
DS326 .Q27 2017 صراع الاستراتيجيات في الخليج العربي / | DS326 .Q27 2017 صراع الاستراتيجيات في الخليج العربي / | DS326 .Q27 2017 صراع الاستراتيجيات في الخليج العربي / | DS326 .Q273 2024 الخليج العربي : دراسة لتاريخ الإمارات العربية (1840-1914) / | DS326 .Q273 2024 الخليج العربي : دراسة لتاريخ الإمارات العربية (1840-1914) / | DS326 .Q29 2012 القواسم و العدوان البريطاني (1797-1820) / | DS326 .Q29 2012 القواسم و العدوان البريطاني (1797-1820) / |
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
ببليوجرافية : صفحة 563-590.
مقدمة: نشأة الإمارات العربية في الخليج العربي وأوضاعها السياسية والاجتماعية --
الباب الأول: الأوضاع السياسية في الخليج العربي --
الفصل الأول: إمارة نجد وتوسعها في الخليج 1843-1865 --
الفصل الثاني: سلطنة مسقط من الانقسام حتى الحماية 1856 - 1891 --
الفصل الثالث: بريطانيا ومشيخات الساحل العماني 1840-1892 --
الفصل الرابع: البحرين بين الأطماع الفارسية والضغط البريطاني 1871-1842 --
الباب الثاني: التنازع العثماني البريطاني في الخليج العربي وتأثيره على الإمارات العربية --
الفصل الخامس: حملة الإحساء --
الفصل السادس: التوسع العثماني في الخليج العربي ومقاومة بريطانيا 1908-1871 --
الفصل السابع: علاقة الدولة العثمانية بالكويت وحكم الشيخ مبارك بن الصباح 1896 - 1915 --
الفصل الثامن: نجد وعلاقتها ببريطانيا والدولة العثمانية على عهد الأمير عبد العزيز آل سعود 1902 – 1914
الفصل التاسع: تسوية النزاع بين الدولة العثمانية وبريطانيا في الخليج العربي (مشروع اتفاقية 1913) --
الباب الثالث: التنافس الأوروبي في الخليج العربي --
الفصل العاشر: التنافس الإنكليزي الفرنسي في سلطنة مسقط 1914-1890 --
الفصل الحادي عشر : التنافس الإنكليزي الروسي في فارس والخليج العربي وتسوية سنة 1907 --
الفصل الثاني عشر : النشاط الألماني في الخليج العربي ومشروع سكة حديد بغداد --
يشكل الخليج العربي الحد الشرقي الأقصى للوطن العربي الكبير، بعد أن تراجع المد العربي عن أقاليم فارس وما يليها شرقاً تاركاً بقاياه ماثلة في إقليم "عربستان" من أعمال جنوبي فارس، قبل أن تلتهمه القومية الإيرانية الحديثة. وهكذا كان تاريخ الإمارات العربية بين عامي 1840 - 1914 الذي يقدمه اليوم الدكتور جمال زكريا قاسم في هذا الكتاب الجاد الممتع ليس إلا تاريخ سعي السياسة البريطانية الدائب لتبسط سيطرتها على هذه الإمارات، بأن تعمل على إبقائها جميعاً مفككة عاجزة تنشد الأمان في ظل الأسطول البريطاني، وأن تعمل - في الوقت نفسه نفسه - على ! استبعاد أي قوة خارجية منافسة، حتى فازت بتوطيد (الوجود البريطاني في الخليج، ثم جاء تفجر البترول فأضاف إلى أهمية المواصلات العالمية أهمية جديدة مما زاد بريطانيا تشبثاً بوجودها على رمال الخليج وشطآنه.
نتناول في هذا الكتاب تاريخ الإمارات العربية في الخليج العربي منذ انسحاب القوات المصرية من الخليج وشبة الجزيرة العربية 1840 إلى نشوب الحرب العالية الأولى عام 1914، وهذه الدراسة تشمل تقريبا النصف الثاني من القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، ولهذه الفترة أهميتها البالغة في تاريخ الخليج العربي وسياسته بوجه عام، وعلى الرغم من وجود صعوبات كثيرة قد يتعرض لها الباحث في دراسته لتاريخ عدة إمارات أو دول مختلفة إلا أننا نرى أن تناول تاريخ إمارات الخليج کوحدة واحدة يقوم على منهج سلیم، ذلك لأن القرنين الأخيرين من تارخ الخليج العربي كانا يدوران حول محور السياسة البريطانية التي كانت تهدف في الدرجة الأولى إلى المحافظة على استتباب الأمن في الخليج باعتباره من أهم الطرق الحيوية الموصلة إلى إمبراطوريتها في الشرف وهذا لا يتأتى إلا باستئثارها بالنفوذ فيه ومنع أي دولة أخرى من الوصول إليه، ولهذا قضت بريطانيا القرين الثامن عشر والتاسع عشر في العمل على القضاء على القرصنة وتجارة الرقيق وفي عمليات المسح والحراسة، وهذه هي حجتها كلما دخلت هذه البلد.