الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية بعد عام 2011 / أ. د. نوار جليل هاشم، عباس سليمان داود.
Material type: TextPublisher: عمان، المملكة الأردنية الهاشمية : دار أمجد للنشر والتوزيع طباعة. نشر. توزيع ؛ إبصار ناشرون وموزعون : دار كفاءة المعرفة طباعة. نشر. توزيع، 2024Edition: الطبعة الأولىDescription: 287 صفحة ؛ 24 × 17 سمContent type:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789923256756
- DS274.2.T8 H37 2024
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Date due | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
Book | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS274.2.T8 H37 2024 (Browse shelf(Opens below)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000005412 | ||
Book | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS274.2.T8 H37 2024 (Browse shelf(Opens below)) | C.2 | Available | 30030000005340 |
ببليوجرافية : صفحة 234-287.
الفصل الأول : الإدراك الاستراتيجي الروسي لإيران وتركيا -- إيران في الإدراك الاستراتيجي الروسي -- الإدراك السوفييتي لإيران للمدة (1979-1991) -- الإدراك الروسي لإيران للمدة (1991-2000) -- الإدراك الروسي لإيران بعد عام 2000 -- تركيا في الإدراك الاستراتيجي الروسي -- الإدرك الروسي لتركيا للمدة (1991-2000) -- الإدراك الروسي لتركيا بعد عام 2000.
الفصل الثاني : مقومات الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية -- المقومات الجغرافية والسياسية -- المقوم الجغرافي -- المقوم السياسي -- المقومات الاقتصادية والعسكرية -- المقوم الاقتصادي -- المقوم العسكري.
الفصل الثالث : المتغيرات المؤثرة على مستقبل الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية. المتغيرات الإقليمية -- الأزمة السورية -- التنافس والتعاون في العلاقات الإيرانية والتركية -- المتغيرات الدولية -- الولايات المتحدة الأمريكية -- حلف شمال الأطلسي -- البرنامج النووي الإيراني -- مستقبل الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية -- استمرار الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية -- تنامي الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية -- تراجع الدور الروسي في العلاقات الإيرانية التركية.
ارتبط الإدراك الروسي منذ نهاية الحرب الباردة بضرورة استعادة الدور والمكانة الروسية التي تراجعت بالنظر لتفكك الاتحاد السوفييتي وظهور دولة روسيا الاتحادية بعدها الوريث الشرعي للاتحاد السوفييتي، ومع بداية القرن الحادي والعشرين توجهت القيادة الروسية إلى تبني فكر استراتيجي جديد يتوافق مع المعطيات والمتغيرات التي شهدتها البيئتين الإقليمية والدولية، فكانت أولوياتها بناء مرتكزات القوة الداخلية وتنشيط السياسة الخارجية عبر السعي لبناء عالم متعدد الاقطاب، وقد اعتمدت على ذلك في ضوء التوجه لبناء شراكات استراتيجية مع القوى الكبرى الفاعلة في النظام السياسي الدولي.
وفي هذا الإطار توجهت السياسة الخارجية الروسية لصياغة شركات استراتيجية مع القوى الإقليمية الفاعلة في مناطق نفوذها فضلاً عن مناطق مجالها الحيوي مثل الشرق الأوسط وآسيا الوسطى والقوقاز، والتي ظهرت فيها إيران وتركيا اللتان تحظيان بأهمية كبيرة في الإدراك الاستراتيجي الروسي.