Local cover image
Local cover image
Normal view

زايد ومعجزة السعديات / Merle H. Jensen ؛ ترجمة الأرشيف الوطني.

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Original language: Undetermined Publisher: أبو ظبي : الأرشيف الوطني، 2021Description: 163 صفحة : إيضاحيات ؛ 27 × 30 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Subject(s): LOC classification:
  • DS247.T88 M47125 2021
Contents:
الفصل الأول: نشأة الزراعة في البيئة المراقبة: الطاقة والماء والغذاء للمجتمعات الصحراوية -- الفصل الثاني: الزراعة في الإمارات في أواخر ستينيات القرن العشرين -- الفصل الثالث: بدء نقل التكنولوجيا -- الفصل الرابع: البحث يقدم الحل لتحديات البستنة -- الفصل الخامس: حصاد وفير -- الفصل السادس: دبلوماسيون بارزون، وزوار، وتجارب -- الفصل السابع: الأثر الدائم.
Summary: يأتي هذا الكتاب ضمن سلسلة إصدارات الأرشيف والمكتبة الوطنية التي يوثق فيها ذاكرة الإمارات الحافلة بالإنجازات التي سطرها الباني والمؤسس الشيخ زايد الذي ارتقى بالإمارات وأبنائها حتى أضحت نموذجاً للدولة العصرية في ظل قيادتها الرشيدة.ويتناول كتاب (زايد ومعجزة السعديات) جهود الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - في الزراعة واستصلاح الأراضي المالحة في جزيرة السعديات لمّا كان حاكماً لأبوظبي. حيث منح في عام 1967 أموالاً لبعض العلماء من جامعة أريزونا لبناء منشآت للطاقة والماء والغذاء في الجزيرة؛ للبدء في الزراعة وإنتاج الخضروات الطازجة، واستخدام التقنيات الحديثة في الريَّ، وفي توليد الطاقة الكهربائية، وتحلية مياه البحر. وقد لقيَّ مشروع استصلاح أراضي السعديات اهتماماً عالمياً وكُتب عنه بلغات مختلفة في العديد من المجلات العلمية والكتب، فالسعديات واحدة من جزر أبوظبي تغطيها الرمال الكلسية البيضاء، وهي تفتقر إلى الماء والطرق.بدأ الكتاب (الذي ألفه الدكتور ميرل جنسن) بالقول الخالد للباني والمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه:" أعطني زراعة.. أعطك حضارة"، وبعد المقدمة توالت فصول الكتاب السبعة كالتالي: نشأة الزراعة في البيئة المراقبة: الطاقة والماء والغذاء للمجتمعات الصحراوية، وفيه يتطرق الكتاب إلى مختبر البحوث البيئية، وتطوير البيت البلاستيكي، والنتائج المشجعة لتجارب البستنة. وفي الفصل الثاني: الزراعة في الإمارات في أواخر ستينيات القرن العشرين، سلط الكتاب الضوء على الأسواق في أبوظبي، والخضراوات التي كانت تباع فيها في تلك الحقبة من الزمن.وفي الفصل الثالث الذي جاء بعنوان: "بدء نقل التكنولوجيا"، استعاد المؤلف تفاصيل الزيارة الأولى التي قام بها كارل هودجز مدير مختبر البحوث البيئية إلى الجزيرة، وما وجده فيها من ظروف قاسية، ثم يذكر المتدربين الثلاثة الذين اختارهم الشيخ زايد لمرافقة مدير المشروع الدكتور رايلي في رحلة فوق القطب الشمالي إلى توسان، وهم: عبد الله سعيد كداس، وحمد مرشد تامن، ومحمد مجرن سيف، ويقدم تفاصيل عن مبنى البيت البلاستيكي وبيئته، ووحدات إنتاج الطاقة والماء... وغيرها.وفي الفصل الرابع: "البحث يقدم الحل لتحديات البستنة"، يوضح الكتاب كيف تم اختيار أصناف الخضراوات، ويعددها. ويبرز الفصل الخامس: "حصاد وفير" ما أسفر عنه المشروع. وفي الفصل السادس: "دبلوماسيون بارزون، وزوار، وتجارب" يبين أن مشروع السعديات قد جذب العديد من الدبلوماسيين والزوار من الإمارات، ومن مختلف دول العالم.والفصل الأخير كان بعنوان: الأثر الدائم، يوضح أن مشروع السعديات كان له تأثيره في نمو أبوظبي والإمارات، وقد أسفر عن التحاق عدد من الطلاب بجامعة أريزونا، وكان المشروع بداية لتقنيات أخذت تتطور.أثرى الكتاب المعلومات القيمة التي ضمها بعدد كبير من الصور التاريخية، أبرزها صور الباني والمؤسس – طيب الله ثراه- وهو يتابع خطوات المشروع ومراحل تطوره.
List(s) this item appears in: Latest Books | ورد حديثًا | UAE Books Collection | مجموعة كتب الإمارات
Holdings
Item type Current library Collection Call number Copy number Status Date due Barcode
UAE Collection UAE Collection UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات UAE Collection | مجموعة كتب الإمارات UAE | مجموعات الإمارات DS247.T88 M47125 2021 (Browse shelf(Opens below)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30030000006066

الفصل الأول: نشأة الزراعة في البيئة المراقبة: الطاقة والماء والغذاء للمجتمعات الصحراوية -- الفصل الثاني: الزراعة في الإمارات في أواخر ستينيات القرن العشرين -- الفصل الثالث: بدء نقل التكنولوجيا -- الفصل الرابع: البحث يقدم الحل لتحديات البستنة -- الفصل الخامس: حصاد وفير -- الفصل السادس: دبلوماسيون بارزون، وزوار، وتجارب -- الفصل السابع: الأثر الدائم.

يأتي هذا الكتاب ضمن سلسلة إصدارات الأرشيف والمكتبة الوطنية التي يوثق فيها ذاكرة الإمارات الحافلة بالإنجازات التي سطرها الباني والمؤسس الشيخ زايد الذي ارتقى بالإمارات وأبنائها حتى أضحت نموذجاً للدولة العصرية في ظل قيادتها الرشيدة.ويتناول كتاب (زايد ومعجزة السعديات) جهود الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - في الزراعة واستصلاح الأراضي المالحة في جزيرة السعديات لمّا كان حاكماً لأبوظبي. حيث منح في عام 1967 أموالاً لبعض العلماء من جامعة أريزونا لبناء منشآت للطاقة والماء والغذاء في الجزيرة؛ للبدء في الزراعة وإنتاج الخضروات الطازجة، واستخدام التقنيات الحديثة في الريَّ، وفي توليد الطاقة الكهربائية، وتحلية مياه البحر. وقد لقيَّ مشروع استصلاح أراضي السعديات اهتماماً عالمياً وكُتب عنه بلغات مختلفة في العديد من المجلات العلمية والكتب، فالسعديات واحدة من جزر أبوظبي تغطيها الرمال الكلسية البيضاء، وهي تفتقر إلى الماء والطرق.بدأ الكتاب (الذي ألفه الدكتور ميرل جنسن) بالقول الخالد للباني والمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه:" أعطني زراعة.. أعطك حضارة"، وبعد المقدمة توالت فصول الكتاب السبعة كالتالي: نشأة الزراعة في البيئة المراقبة: الطاقة والماء والغذاء للمجتمعات الصحراوية، وفيه يتطرق الكتاب إلى مختبر البحوث البيئية، وتطوير البيت البلاستيكي، والنتائج المشجعة لتجارب البستنة. وفي الفصل الثاني: الزراعة في الإمارات في أواخر ستينيات القرن العشرين، سلط الكتاب الضوء على الأسواق في أبوظبي، والخضراوات التي كانت تباع فيها في تلك الحقبة من الزمن.وفي الفصل الثالث الذي جاء بعنوان: "بدء نقل التكنولوجيا"، استعاد المؤلف تفاصيل الزيارة الأولى التي قام بها كارل هودجز مدير مختبر البحوث البيئية إلى الجزيرة، وما وجده فيها من ظروف قاسية، ثم يذكر المتدربين الثلاثة الذين اختارهم الشيخ زايد لمرافقة مدير المشروع الدكتور رايلي في رحلة فوق القطب الشمالي إلى توسان، وهم: عبد الله سعيد كداس، وحمد مرشد تامن، ومحمد مجرن سيف، ويقدم تفاصيل عن مبنى البيت البلاستيكي وبيئته، ووحدات إنتاج الطاقة والماء... وغيرها.وفي الفصل الرابع: "البحث يقدم الحل لتحديات البستنة"، يوضح الكتاب كيف تم اختيار أصناف الخضراوات، ويعددها. ويبرز الفصل الخامس: "حصاد وفير" ما أسفر عنه المشروع. وفي الفصل السادس: "دبلوماسيون بارزون، وزوار، وتجارب" يبين أن مشروع السعديات قد جذب العديد من الدبلوماسيين والزوار من الإمارات، ومن مختلف دول العالم.والفصل الأخير كان بعنوان: الأثر الدائم، يوضح أن مشروع السعديات كان له تأثيره في نمو أبوظبي والإمارات، وقد أسفر عن التحاق عدد من الطلاب بجامعة أريزونا، وكان المشروع بداية لتقنيات أخذت تتطور.أثرى الكتاب المعلومات القيمة التي ضمها بعدد كبير من الصور التاريخية، أبرزها صور الباني والمؤسس – طيب الله ثراه- وهو يتابع خطوات المشروع ومراحل تطوره.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image
Share

Abu Dhabi, United Arab Emirates

reference@ecssr.ae

+97124044780

Copyright © 2024 Emirates Center for Strategic Studies and Research All Rights Reserved