صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

زمن الذكاء الاصطناعي : حوار ساخن بين إنسان آلي و إنسان عضوي / سعد محيو.

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي الناشر:بيروت، لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:351 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786144980453
عنوان آخر:
  • The time of artificial intelligence : a dialogue between a robot and a human
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • Q343 .M54 2024
المحتويات:
هذه الطفلة تعلمني -- حين سأل كيسنجر: أين الحقيقة ؟ -- كوكبكم يحترق .. وأنا مسيحكم -- نظرية كل شيء، فرضية لا شيء -- لستم البشر سوى أرقام ومحاكاة -- الوجود شبكة واحدة، والعلم و "الروحانية" في رحم واحد -- وعي قديم و "فراعنة جدد" -- هل سيبيد AI الجنس البشري ؟ -- الإله جانوس فقد وجهه الباسم -- 1 بالمئة يؤسسون لأعتى دكتاتورية في التاريخ -- إرث "جهنم" وأنبياء الوعي الجديد -- حلم ... مع دمعتين.
ملخص:الكتاب صادر عن مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت، ويتناول دخول البشرية عصر الذكاء الاصطناعي الثاني مع تطوير كل من كمبيوتر الحمض النووي و«كمبيوتر الكمومي»، اللذين سيكونان أسرع وأقوى ملايين المرات. مضاعفات هذا التطور تندرج تحت يافطة «الثورة التكنولوجية الرابعة»، التي ستكون هائلة، ولن تقل عن كونها قطيعة كاملة مع الحياة التي اعتادها البشر قبل 10 آلاف سنة، في مجالات البيئة ومسألة الحقيقة الموضوعية الفلسفية والعلمية، في احتمال أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير وعي ذاتي.مستخلص:دخلت الحضارة البشرية، وبقوة، عصر الذكاء الاصطناعي الأول، وقريبًا جدًا ستدخل عصر الذكاء الاصطناعي الثاني مع تطوير كلًّ من كومبيوتر الحمض النووي والكومبيوتر الكمومي اللذين سيكونان أسرع وأقوى ملايين المرات. مضاعفات هذا التطور، الذي يندرج تحت يافطة «الثورة التكنولوجية الرابعة»، ستكون هائلة ولن تقل عن كونها قطيعة كاملة مع الحياة التي اعتادها البشر قبل 10 آلاف سنة، وفي كل المجالات: في مآلات البيئة ومسألة الحقيقة الموضوعية الفلسفية والعلمية؛ في احتمال أن يتمكّن الذكاء الاصطناعي من تطوير وعي ذاتي؛ في مخاطر «تحالف» الـ1 في المئة من الرأسماليين المسيطرين على كل مفاتيح التكنولوجيا مع الذكاء الاصطناعي، لا لتحويل أنفسهم إلى «آلهة» أو «فراعنة جدد» فقط أو سايبورغ (مزيج من الآلة والإنسان)، بل لتأسيس ما يمكن أن يكون أعتى دكتاتورية علمية وطبقية في التاريخ أيضا؛ وأخيرًا في ولادة الحلم الإنساني، على يد «أنبياء» قدماء وجدد وتيارات عالمية جديدة، يرون أن المعركة الكبرى الآن هي في السباق لوضع التكنولوجيا في خدمة الإيكولوجيا، ومعها الضمير والحكمة، وبالتالي بناء «أرض جديدة» نظيفة بيئيًا، وإنسان جديد متصالح مع أمّه الطبيعة ومع كل الكائنات. وهذا ما عبرّت عنه الطفلة مولي في نهاية الكتاب بقولها: «سنبقى نحلم ونحلم، ولا بد في خاتمة المطاف أن يتحوّل الحلم إلى حقيقة»، بينما كان نبيل، المحاور البشري لـAI، ينظر إليها بـ «ألم وأمل» وعيناه تغرورقان بالدموع.
قوائم هذه المادة تظهر في: Latest Books | ورد حديثًا
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود حجوزات مادة
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة Q343 .M54 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30030000005771
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة Q343 .M54 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30030000005770
إجمالي الحجوزات: 0

تصميم الغلاف : يارا حيدر.

كشاف : صفحة 337-351.

يتضمن قائمة مراجع ببليوجرافية : صفحة 329-336.

هذه الطفلة تعلمني -- حين سأل كيسنجر: أين الحقيقة ؟ -- كوكبكم يحترق .. وأنا مسيحكم -- نظرية كل شيء، فرضية لا شيء -- لستم البشر سوى أرقام ومحاكاة -- الوجود شبكة واحدة، والعلم و "الروحانية" في رحم واحد -- وعي قديم و "فراعنة جدد" -- هل سيبيد AI الجنس البشري ؟ -- الإله جانوس فقد وجهه الباسم -- 1 بالمئة يؤسسون لأعتى دكتاتورية في التاريخ -- إرث "جهنم" وأنبياء الوعي الجديد -- حلم ... مع دمعتين.

الكتاب صادر عن مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت، ويتناول دخول البشرية عصر الذكاء الاصطناعي الثاني مع تطوير كل من كمبيوتر الحمض النووي و«كمبيوتر الكمومي»، اللذين سيكونان أسرع وأقوى ملايين المرات. مضاعفات هذا التطور تندرج تحت يافطة «الثورة التكنولوجية الرابعة»، التي ستكون هائلة، ولن تقل عن كونها قطيعة كاملة مع الحياة التي اعتادها البشر قبل 10 آلاف سنة، في مجالات البيئة ومسألة الحقيقة الموضوعية الفلسفية والعلمية، في احتمال أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير وعي ذاتي.

دخلت الحضارة البشرية، وبقوة، عصر الذكاء الاصطناعي الأول، وقريبًا جدًا ستدخل عصر الذكاء الاصطناعي الثاني مع تطوير كلًّ من كومبيوتر الحمض النووي والكومبيوتر الكمومي اللذين سيكونان أسرع وأقوى ملايين المرات. مضاعفات هذا التطور، الذي يندرج تحت يافطة «الثورة التكنولوجية الرابعة»، ستكون هائلة ولن تقل عن كونها قطيعة كاملة مع الحياة التي اعتادها البشر قبل 10 آلاف سنة، وفي كل المجالات: في مآلات البيئة ومسألة الحقيقة الموضوعية الفلسفية والعلمية؛ في احتمال أن يتمكّن الذكاء الاصطناعي من تطوير وعي ذاتي؛ في مخاطر «تحالف» الـ1 في المئة من الرأسماليين المسيطرين على كل مفاتيح التكنولوجيا مع الذكاء الاصطناعي، لا لتحويل أنفسهم إلى «آلهة» أو «فراعنة جدد» فقط أو سايبورغ (مزيج من الآلة والإنسان)، بل لتأسيس ما يمكن أن يكون أعتى دكتاتورية علمية وطبقية في التاريخ أيضا؛ وأخيرًا في ولادة الحلم الإنساني، على يد «أنبياء» قدماء وجدد وتيارات عالمية جديدة، يرون أن المعركة الكبرى الآن هي في السباق لوضع التكنولوجيا في خدمة الإيكولوجيا، ومعها الضمير والحكمة، وبالتالي بناء «أرض جديدة» نظيفة بيئيًا، وإنسان جديد متصالح مع أمّه الطبيعة ومع كل الكائنات. وهذا ما عبرّت عنه الطفلة مولي في نهاية الكتاب بقولها: «سنبقى نحلم ونحلم، ولا بد في خاتمة المطاف أن يتحوّل الحلم إلى حقيقة»، بينما كان نبيل، المحاور البشري لـAI، ينظر إليها بـ «ألم وأمل» وعيناه تغرورقان بالدموع.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2025 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة