صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

النازية كعقيدة حقد / مينو تير براك ؛ ترجمة مصطفى عبد الظاهر.

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : ملف الحاسوبملف الحاسوباللغة: عربي الناشر:عمان، الأردن : المنهل للنشر الإلكتروني، 2021الطبعات:الطبعة الإلكترونية الأولىوصف:1 مورد على الخط المباشر (46 صفحة)نوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
نوع الناقل:
  • مورد على الخط المباشر
تدمك:
  • 9789778211665
الموضوع:النوع/الشكل:ملخص:كتاب "النازية كعقيدة حقد" للفيلسوف الهولندي مينو تير براك، الذي تُرجم إلى العربية بواسطة مصطفى عبد الظاهر، يُعد من أبرز الأعمال الفكرية التي تناولت بالنقد الحاد الأيديولوجيا النازية. يعتمد تير براك في تحليله على مفهوم "الضغينة" (Ressentiment) كما طوّره الفيلسوفان نيتشه وماكس شيلر، مُشيرًا إلى أن النازية ليست مجرد حركة سياسية، بل تجسيد لحالة نفسية جماعية من الحقد والمرارة تجاه قيم الحداثة مثل الحرية والمساواة. يرى أن هذه الضغينة تحوّلت إلى أيديولوجيا تُبرر الكراهية والعنف باسم "الهوية" و"الطهر العرقي"، مما يجعل النازية تعبيرًا عن فشل أخلاقي عميق أكثر من كونها مشروعًا سياسيًا عقلانيًا.​ يُبرز الكتاب كيف أن النازية استغلت مشاعر الإحباط والعداء لدى الطبقات المتوسطة، مقدمة وعودًا زائفة بالانتماء والتفوق، بينما كانت في جوهرها حركة تدميرية تُغذيها الكراهية والانتقام. ويُعتبر هذا العمل بمثابة تحذير مبكر من الانزلاق نحو الشعبوية المتطرفة، ويظل ذا صلة وثيقة بتحليل صعود الحركات اليمينية في عصرنا الحالي.​
قوائم هذه المادة تظهر في: Electronic Books | الكتب الإلكترونية
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رابط URL حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
مصدر رقمي مصدر رقمي UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات Online Copy | نسخة إلكترونية رابط إلى المورد لا يعار

كتاب "النازية كعقيدة حقد" للفيلسوف الهولندي مينو تير براك، الذي تُرجم إلى العربية بواسطة مصطفى عبد الظاهر، يُعد من أبرز الأعمال الفكرية التي تناولت بالنقد الحاد الأيديولوجيا النازية.
يعتمد تير براك في تحليله على مفهوم "الضغينة" (Ressentiment) كما طوّره الفيلسوفان نيتشه وماكس شيلر، مُشيرًا إلى أن النازية ليست مجرد حركة سياسية، بل تجسيد لحالة نفسية جماعية من الحقد والمرارة تجاه قيم الحداثة مثل الحرية والمساواة. يرى أن هذه الضغينة تحوّلت إلى أيديولوجيا تُبرر الكراهية والعنف باسم "الهوية" و"الطهر العرقي"، مما يجعل النازية تعبيرًا عن فشل أخلاقي عميق أكثر من كونها مشروعًا سياسيًا عقلانيًا.​
يُبرز الكتاب كيف أن النازية استغلت مشاعر الإحباط والعداء لدى الطبقات المتوسطة، مقدمة وعودًا زائفة بالانتماء والتفوق، بينما كانت في جوهرها حركة تدميرية تُغذيها الكراهية والانتقام. ويُعتبر هذا العمل بمثابة تحذير مبكر من الانزلاق نحو الشعبوية المتطرفة، ويظل ذا صلة وثيقة بتحليل صعود الحركات اليمينية في عصرنا الحالي.​

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة