صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

بين الابتلاء الرباني والعقوبة الإلهية : هل المصيبة التي تصيبنا ابتلاء أم عقوبة ؟ / تأليف الدكتور ماهر إبراهيم حنون.

بواسطة:نوع المادة : ملف الحاسوبملف الحاسوباللغة: عربي الناشر:عمان، الأردن : المنهل للنشر الإلكتروني، 2021الطبعات:الطبعة الإلكترونية الأولىوصف:1 مورد على الخط المباشر (248 صفحة)نوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
نوع الناقل:
  • مورد على الخط المباشر
تدمك:
  • 9789957775162
الموضوع:النوع/الشكل:ملخص:كتاب "بين الابتلاء الرباني والعقوبة الإلهية: هل المصيبة التي تصيبنا ابتلاء أم عقوبة؟" يناقش بتفصيل العلاقة بين المصائب التي تصيب الإنسان وأسبابها، وهل هي ابتلاء من الله لرفع الدرجات أو عقوبة بسبب الذنوب والمعاصي. يوضح الكتاب أن المصائب قد تكون عقوبة إذا جاءت نتيجة الذنوب أو التقصير في حق الله، ويستدل على ذلك بآيات وأحاديث تربط بين الذنب ونزول البلاء، ويحث المصاب على تفقّد نفسه والمبادرة بالتوبة عند وقوع المصيبة. كما يبين أن هناك مصائب تقع على المؤمنين الصالحين والأنبياء، وهي ليست عقوبة بل ابتلاء لرفع درجاتهم وتكفير خطاياهم وتعظيم أجورهم، ويستشهد بأحاديث مثل: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم". ويفصل الكتاب في علامات التفريق بين الابتلاء والعقوبة، منها: أن العقوبة يصاحبها الجزع وعدم الصبر، أما الابتلاء الذي يرفع الدرجات فيصحبه الرضا والصبر والطمأنينة. ويخلص الكتاب إلى أن المصائب سنة إلهية تشمل الجميع، وأن الحكمة منها إما تطهير الذنوب أو اختبار الإيمان أو رفع الدرجات، ولا يمكن الجزم في كل حالة إن كانت عقوبة أو ابتلاء إلا بالنظر إلى حال العبد وتعامله مع المصيبة.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رابط URL حالة تاريخ الإستحقاق الباركود حجوزات مادة
مصدر رقمي مصدر رقمي UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات Online Copy | نسخة إلكترونية رابط إلى المورد لا يعار
إجمالي الحجوزات: 0

كتاب "بين الابتلاء الرباني والعقوبة الإلهية: هل المصيبة التي تصيبنا ابتلاء أم عقوبة؟" يناقش بتفصيل العلاقة بين المصائب التي تصيب الإنسان وأسبابها، وهل هي ابتلاء من الله لرفع الدرجات أو عقوبة بسبب الذنوب والمعاصي. يوضح الكتاب أن المصائب قد تكون عقوبة إذا جاءت نتيجة الذنوب أو التقصير في حق الله، ويستدل على ذلك بآيات وأحاديث تربط بين الذنب ونزول البلاء، ويحث المصاب على تفقّد نفسه والمبادرة بالتوبة عند وقوع المصيبة. كما يبين أن هناك مصائب تقع على المؤمنين الصالحين والأنبياء، وهي ليست عقوبة بل ابتلاء لرفع درجاتهم وتكفير خطاياهم وتعظيم أجورهم، ويستشهد بأحاديث مثل: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم". ويفصل الكتاب في علامات التفريق بين الابتلاء والعقوبة، منها: أن العقوبة يصاحبها الجزع وعدم الصبر، أما الابتلاء الذي يرفع الدرجات فيصحبه الرضا والصبر والطمأنينة. ويخلص الكتاب إلى أن المصائب سنة إلهية تشمل الجميع، وأن الحكمة منها إما تطهير الذنوب أو اختبار الإيمان أو رفع الدرجات، ولا يمكن الجزم في كل حالة إن كانت عقوبة أو ابتلاء إلا بالنظر إلى حال العبد وتعامله مع المصيبة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2025 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة