صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

العلاقة الجدلية بين التيارات السياسية الكردية و العراقية / دكتور أسعد غالي حمزة.

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي الناشر:القاهرة، مصر : مركز المحمود لتوزيع الكتب القانونية، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:410 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • دون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789778752062
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • JQ1849.A99 H36 2024
المحتويات:
الفصل الأول : الحراك السياسي للأكراد وجذور خلافاتهم وتحالفاتهم مع باقي القوى السياسية العراقية منذ النشأة وحتى الاحتلال -- جذور الخلافات والتحالفات ما بين الأحزاب والتيارات السياسية الكردية وباقي القوى الفاعلة على الساحة السياسية العراقية قبل عام 1991 -- علاقة الأكراد بالنظام العراقي السابق والقوى الدولية قبل حرب الخليج الثانية وحتى انتهاء الانتفاضة الآذرية -- العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية الكردية والتطورات التي أدت إلى تشكيل حكومة إقليم كردستان عام 1992 وأسباب الإخفاق -- العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية المعارضة تمهيدا لغزو العراق وتأثير ذلك على النظام العراقي.
الفصل الثاني : العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية الكردية وباقي القوى السياسية منذ الاحتلال وحتى عام 2007 -- علاقة الأكراد مع باقي القوى السياسية منذ الاحتلال وحتى تشكيل الحكومة العراقية الحالية -- القوى السياسية الفاعلة في عراق ما بعد الاحتلال والعلاقة الجدلية فيما بينها -- سمات المشكلة الكردية الحالية.
الفصل الثالث : أدوات حل المسألة الكردية -- حل المسألة الكردية عن طريق إقامة دولة فيدرالية عراقية -- الحكم الذاتي والرجوع إلى بيان 11 مارس 1970 بعد إدخال بعض التحسينات -- حل المسألة الكردية عن طريق حق تقرير المصير وإعلان دولة كردية مستقلة.
ملخص:تزايد اهتمام المفكرين بدراسة الأقليات بعد استقلال العديد من دول العالم الثالث وبروز جوانب عدم التكامل الناجمة عن التقسيم الهندسي للحدود السياسية وتعد مشكلة الأقليات من أهم المشاكل المهددة لكيان الدول ووحدتها الإقليمية، وذلك لأنها تشكل مصدرا من مصادر التوتر وعدم الاستقرار للدول بشكل عام والدول النامية بشكل خاص ويرجع ذلك لأسباب سياسية واقتصادية في أغلب الأحيان، كما أن امتداد هذه الأقليات بين الدول المتجاورة جغرافيا يمكن أن يصبح مصدرا من مصادر التوتر بين هذه الدول، والحالة الكردية هي أوضح مثال على ذلك. ومع وجود اختلاف بين المؤرخين حول أصل الأكراد إلا أن هناك شبه اتفاق فيما بينهم أن نسب الأكراد يرجع إلى أصول آرية وأنهم نتاج اختلاط قبائل زاجروس والقبائل الهندو - أوربية التي أخذوا عنها لغتهم، أما بالنسبة لعدد الأكراد فأنه لا يوجد رقم محدد لعددهم في الدول التي ينتشرون بها لأن الحكومات المركزية لهذه الدول لا تعلن عن عددهم الفعلي لأسباب تتعلق بالأمن الوطني لتلك الدول كما أن الأكراد يزيدون من تلك التقديرات لأنها تساعدهم في الضغط على تلك الدول والمجتمع الدولي لتحقيق أهدافهم وتشير التقديرات التخمينية إلى أن عددهم يبلغ حوالي خمسة وثلاثون مليون نسمة، ويتوزعون في دول المنطقة حيث يبلغ عددهم في تركيا عشرون مليونا يعيشون على تسع وعشرون بالمائة من الأراضي التركية وفي إيران أثنى عشر مليون نسمة يعيشون على أثنى عشر بالمائة من الأراضي الإيرانية وفي العراق ثمانية ملايين نسمة يعيشون على تسعة وعشرون بالمائة تقريبا من الأراضي العراقية وسوريا مليوني نسمة والاتحاد السوفيتي السابق مليوني نسمة أما بالنسبة إلى أكراد المهجر فحوالي مليوني نسمة، ويستوطن أكراد العراق المحافظات الشمالية من العراق كالسليمانية دهوك، أربيل كركوك الموصل وعدد آخر من المحافظات العراقية وسوف أحاول في هذا البحث تحديد مفهوم الأقلية وما يخالطها من مفاهيم أخرى كالجماعات الأثنية والطائفية.
قوائم هذه المادة تظهر في: Latest Books | ورد حديثًا
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود حجوزات مادة
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JQ1849.A99 H36 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30030000006325
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JQ1849.A99 H36 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30030000006324
إجمالي الحجوزات: 0

الفصل الأول : الحراك السياسي للأكراد وجذور خلافاتهم وتحالفاتهم مع باقي القوى السياسية العراقية منذ النشأة وحتى الاحتلال -- جذور الخلافات والتحالفات ما بين الأحزاب والتيارات السياسية الكردية وباقي القوى الفاعلة على الساحة السياسية العراقية قبل عام 1991 -- علاقة الأكراد بالنظام العراقي السابق والقوى الدولية قبل حرب الخليج الثانية وحتى انتهاء الانتفاضة الآذرية -- العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية الكردية والتطورات التي أدت إلى تشكيل حكومة إقليم كردستان عام 1992 وأسباب الإخفاق -- العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية المعارضة تمهيدا لغزو العراق وتأثير ذلك على النظام العراقي.

الفصل الثاني : العلاقة الجدلية ما بين القوى السياسية الكردية وباقي القوى السياسية منذ الاحتلال وحتى عام 2007 -- علاقة الأكراد مع باقي القوى السياسية منذ الاحتلال وحتى تشكيل الحكومة العراقية الحالية -- القوى السياسية الفاعلة في عراق ما بعد الاحتلال والعلاقة الجدلية فيما بينها -- سمات المشكلة الكردية الحالية.

الفصل الثالث : أدوات حل المسألة الكردية -- حل المسألة الكردية عن طريق إقامة دولة فيدرالية عراقية -- الحكم الذاتي والرجوع إلى بيان 11 مارس 1970 بعد إدخال بعض التحسينات -- حل المسألة الكردية عن طريق حق تقرير المصير وإعلان دولة كردية مستقلة.

تزايد اهتمام المفكرين بدراسة الأقليات بعد استقلال العديد من دول العالم الثالث وبروز جوانب عدم التكامل الناجمة عن التقسيم الهندسي للحدود السياسية وتعد مشكلة الأقليات من أهم المشاكل المهددة لكيان الدول ووحدتها الإقليمية، وذلك لأنها تشكل مصدرا من مصادر التوتر وعدم الاستقرار للدول بشكل عام والدول النامية بشكل خاص ويرجع ذلك لأسباب سياسية واقتصادية في أغلب الأحيان، كما أن امتداد هذه الأقليات بين الدول المتجاورة جغرافيا يمكن أن يصبح مصدرا من مصادر التوتر بين هذه الدول، والحالة الكردية هي أوضح مثال على ذلك.
ومع وجود اختلاف بين المؤرخين حول أصل الأكراد إلا أن هناك شبه اتفاق فيما بينهم أن نسب الأكراد يرجع إلى أصول آرية وأنهم نتاج اختلاط قبائل زاجروس والقبائل الهندو - أوربية التي أخذوا عنها لغتهم، أما بالنسبة لعدد الأكراد فأنه لا يوجد رقم محدد لعددهم في الدول التي ينتشرون بها لأن الحكومات المركزية لهذه الدول لا تعلن عن عددهم الفعلي لأسباب تتعلق بالأمن الوطني لتلك الدول كما أن الأكراد يزيدون من تلك التقديرات لأنها تساعدهم في الضغط على تلك الدول والمجتمع الدولي لتحقيق أهدافهم وتشير التقديرات التخمينية إلى أن عددهم يبلغ حوالي خمسة وثلاثون مليون نسمة، ويتوزعون في دول المنطقة حيث يبلغ عددهم في تركيا عشرون مليونا يعيشون على تسع وعشرون بالمائة من الأراضي التركية وفي إيران أثنى عشر مليون نسمة يعيشون على أثنى عشر بالمائة من الأراضي الإيرانية وفي العراق ثمانية ملايين نسمة يعيشون على تسعة وعشرون بالمائة تقريبا من الأراضي العراقية وسوريا مليوني نسمة والاتحاد السوفيتي السابق مليوني نسمة أما بالنسبة إلى أكراد المهجر فحوالي مليوني نسمة، ويستوطن أكراد العراق المحافظات الشمالية من العراق كالسليمانية دهوك، أربيل كركوك الموصل وعدد آخر من المحافظات العراقية وسوف أحاول في هذا البحث تحديد مفهوم الأقلية وما يخالطها من مفاهيم أخرى كالجماعات الأثنية والطائفية.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2025 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة