صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

استيعاب القوى الصاعدة وإدارة الانتقال السلمي للقوة : هل سيكون صعود الصين سلمياً ؟ / سليم قسوم

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصاللغة: عربي الناشر:أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : مركز الإمارات للدراسات و البحوث الاستراتيجية، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:214 صفحة ؛ 21 x 15 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • دون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789948775119 (النسخة العادية)
  • 9789948775102 (النسخة الإلكترونية)
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • JZ1310 .Q87 2024
المحتويات:
مقدمة صفحة 7.
الفصل الأول : التغيير السلمي في العلاقات الدولية: مقاربة معرفية صفحة 15.
الفصل الثاني : استيعاب القوى الصاعدة - المفهوم والاستراتيجيات صفحة 53.
الفصل الثالث : الصـين بصفتها قوة صاعدة: مبدأ السلمية والاعتدال في النظام الدولي صفحة 97.
الفصل الرابع : الصـين في النظام الدولي المعاصـر: التعددية، والمسؤولية، والتنافس التعاوني 133 صفحة.
الفصل الرابع : نحو نموذج جديد لسـياسات القوى العظمى في القرن الحادي والعشـرين 173 صفحة.
ملخص:تمثل القوى الصاعدة تحديًا عميقًا للنظام الدولي؛ ويمكنها أن تثير حروبَ الهيمنة، وتحدث تغييرات مهمة في ميزان القوى، مثلما تؤثر في الطابعَين المعياري والمؤسسي للسياسة الدولية، ويمكن تتبع أثرها تاريخيًّا في العديد من التحولات عبر الحرب؛ ومع ذلك، فالحرب ليست المصدر الوحيد للتغيير في السياسة العالمية، وربما يذكِّر صعود الصين اليوم رجال الدولة بالحاجة إلى عدم تكرار أخطاء القرن العشرين؛ فالتغير البنيوي في الأنظمة الدولية قد يَحدثُ عبر آليات مختلفة عمَّا كانت عليه في الماضي، ويشير ذلك إلى أن إدارته قد تكون أسهل بالطرق السلمية، مقارنة بانتقالات القوة الأخرى. ويُعَدُّ موضوع التغير السلمي، واستيعاب القوى الصاعدة، من الموضوعات المهمة التي تستحق اهتمامًا أكبر من علماء العلاقات الدولية، ويتمثل أحد أهم التحديات الرئيسية لنظريات العلاقات الدولية السائدة في أنها لم تتعامل صراحةً مع السلام بصفته موضوعًا، بقدر ما تعاملت مع الحرب نفسها بتلك الطريقة؛ وهو ما يطرح سؤالين هما الأهم في دائرة نماذج العلاقات الدولية: هل يمكن تحقيق السلام الطويل الأمد فعلًا؟ وهل يمكن أن تتغير الأنظمة بشكل سلمي؟ وفي هذا الإطار يبحث هذا الكتاب إمكانية استيعاب القوى الصاعدة، وإدارة انتقال القوة، والتغير في الأنظمة الدولية سلميًّا؛ انطلاقًا من افتراض أن الانتقال السلمي للقوة ينتج من عملية التقارب الفكري، والتفاوضَين الضمني والصريح بشأن الأفكار والهوية بين القوى العظمى، أكثر كثيرًا ممَّا ينتج من التسويات، أو التفاوض على التوازن المادي للقوة.
قوائم هذه المادة تظهر في: ECSSR Publications | مجموعة إصدارات المركز
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية المجموعة رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
مجموعة إصدارات المركز مجموعة إصدارات المركز UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات ECSSR Display Collection | مجموعة إصدارات المركز Display | مجموعات العرض JZ1310 .Q87 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000207706
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JZ1310 .Q87 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000207705
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة JZ1310 .Q87 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.3 المتاح 30020000207704

يتضمن نبذة عن المؤلف (صفحة 213 – 214).

يتضمن قائمة مراجع ببليوجرافية (صفحة 201 – 212).

مقدمة صفحة 7.

الفصل الأول : التغيير السلمي في العلاقات الدولية: مقاربة معرفية
صفحة 15.

الفصل الثاني : استيعاب القوى الصاعدة - المفهوم والاستراتيجيات صفحة 53.

الفصل الثالث : الصـين بصفتها قوة صاعدة: مبدأ السلمية والاعتدال في النظام الدولي صفحة 97.

الفصل الرابع : الصـين في النظام الدولي المعاصـر: التعددية، والمسؤولية، والتنافس التعاوني 133 صفحة.

الفصل الرابع : نحو نموذج جديد لسـياسات القوى العظمى في القرن الحادي والعشـرين 173 صفحة.

تمثل القوى الصاعدة تحديًا عميقًا للنظام الدولي؛ ويمكنها أن تثير حروبَ الهيمنة، وتحدث تغييرات مهمة في ميزان القوى، مثلما تؤثر في الطابعَين المعياري والمؤسسي للسياسة الدولية، ويمكن تتبع أثرها تاريخيًّا في العديد من التحولات عبر الحرب؛ ومع ذلك، فالحرب ليست المصدر الوحيد للتغيير في السياسة العالمية، وربما يذكِّر صعود الصين اليوم رجال الدولة بالحاجة إلى عدم تكرار أخطاء القرن العشرين؛ فالتغير البنيوي في الأنظمة الدولية قد يَحدثُ عبر آليات مختلفة عمَّا كانت عليه في الماضي، ويشير ذلك إلى أن إدارته قد تكون أسهل بالطرق السلمية، مقارنة بانتقالات القوة الأخرى.

ويُعَدُّ موضوع التغير السلمي، واستيعاب القوى الصاعدة، من الموضوعات المهمة التي تستحق اهتمامًا أكبر من علماء العلاقات الدولية، ويتمثل أحد أهم التحديات الرئيسية لنظريات العلاقات الدولية السائدة في أنها لم تتعامل صراحةً مع السلام بصفته موضوعًا، بقدر ما تعاملت مع الحرب نفسها بتلك الطريقة؛ وهو ما يطرح سؤالين هما الأهم في دائرة نماذج العلاقات الدولية: هل يمكن تحقيق السلام الطويل الأمد فعلًا؟ وهل يمكن أن تتغير الأنظمة بشكل سلمي؟

وفي هذا الإطار يبحث هذا الكتاب إمكانية استيعاب القوى الصاعدة، وإدارة انتقال القوة، والتغير في الأنظمة الدولية سلميًّا؛ انطلاقًا من افتراض أن الانتقال السلمي للقوة ينتج من عملية التقارب الفكري، والتفاوضَين الضمني والصريح بشأن الأفكار والهوية بين القوى العظمى، أكثر كثيرًا ممَّا ينتج من التسويات، أو التفاوض على التوازن المادي للقوة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة