صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

التعليم و وظائف المستقبل : تأهيل الثروة البشرية لاستكمال مسيرة التنمية الإماراتية / مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصأبوظبي : مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2021الطبعات:الطبعة الأولىوصف:286 صفحة : صور: جداول ورسوم بيانية ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • دون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789948251217 (النسخة العادية)
  • 9789948251200 (النسخة الإلكترونية)
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • LA1437 .T25 2019
Available additional physical forms:
  • الكتاب متوفر بشكل إلكتروني فقط لا غير.
المحتويات:
الكلمة الرئيسية الأولى / معالي حسين بن إبراهيم الحمادي. صفحة 13
الكلمة الرئيسية الثانية / معالي نجاة فالو بلقاسم. صفحة 17
الكلمة الرئيسية الثالثة / معالي الدكتور عبد الرحمن بن محمد العاصي. صفحة 21.
الكلمة الرئيسية الرابعة / معالي سارة بنت يوسف الأميري. صفحة 25
الفصل الأول : استراتيجيات وتحديات التعليم للثورة الصناعية الرابعة وما بعدها / براين بينبريس. صفحة 29
الفصل الثاني : مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة / أسماء عمر بامدهف الكثيري. صفحة 55
الفصل الثالث : تعزيزمساهمة التعليم والتدريب التقني والمهني في تمكين الخريجين من الحصول على فرص عمل مستقبلاً / عبد الرحمن الحمادي. صفحة 75
الفصل الرابع : فرص أصحاب الهمم بصفتهم شـركاء في تنمية المستقبل / أحمد العمران الشامسي. صفحة 101
الفصل الخامس : وظائف المستقبل: التقاء الثورة الصناعية الرابعة وبيئة العمل الرقمية والجيل "زد" / أي بولو. صفحة 139
الفصل السادس : تعزيز التعاون الدولي في التعليم العالي : نهج استراتيجي مؤسسي / كالن جورو. صفحة 155
الفصل السابع : تطور التعليم في سنغافورة / سو جوانينج صفحة 183
الفصل الثامن : نجاح قطاع التعليم العالي الكندي / ساول كارلينز. صفحة 213
الفصل التاسع : التعليم الفنلندي : بناء مجتمع قائم على المعرفة ومعزز بالتكنولوجيا / إيلا ليندفورس. صفحة 235
ملخص:إيمانًا من مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية بالأهمية الكبيرة للتعليم، ولاسيما فيما يتعلق باتجاهات وظائف المستقبل وضرورات تأهيل الثروة البشرية المواطنة، لتكون قادرة على مواصلة المسيرة التنموية في دولة الإمارات العربية المتحدة، التعليم ووظائف « : يأتي المؤتمر السنوي العاشر للتعليم، الذي نظمه المركز تحت عنوان انطلاقًا من فكرة ،» المستقبل.. تأهيل الثروة البشرية لاستكمال مسيرة التنمية الإماراتية جوهرية مفادها أن وظائف المستقبل باتت تعتمد على المعارف والمهارات الفنية والتقنية الحديثة، وأنه كلما كانت منظومة التعليم في أيّ دولة قادرة على إنتاج هذه المهارات والمعارف، كانت قادرة على تعزيز مكانتها التنافسية بين الدول المتقدمة. ويأتي هذا الكتاب ليوثق أهم أعمال المؤتمر وخلاصة ما عُرض خلاله من أوراق بحثية بالغة الأهمية، وأفكار ومقترحات بنّاءة؛ إذ يتناول الكتاب في فصله الأول الثورة الصناعية الرابعة وأثرها في تطوير مناهج التعليم العالي؛ بحيث تزود الطلبة بالمهارات والمعارف اللازمة لضمان مستقبل آمن ومستدام. أما الفصل الثاني، فيوضح المبررات التي تجعل زيادة التركيز على التعليم القائم على المخرجات ضرورةً لإعداد الطلبة الإماراتيين لاحتياجات سوق العمل المستقبلية. ويستعرض الفصل الثالث مزايا التعليم والتدريب المهني والتقني، والطرق التي يمكن من خلالها تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي في المستقبل، من خلال اكتساب المواطنين المعرفة العملية والمهارات الملائمة لبيئة العمل. أما الفصل الرابع، فيستعرض فرص أصحاب الهمم بصفتهم شركاء في التنمية؛ ومن ثم يتطرق الفصل الخامس إلى برنامج الابتكار والتصميم في جامعة سنغافورة، بصفته نموذجًا يمكن محاكاته من أجل بناء عقلية ريادة الأعمال لدى الخريجين، وضمان تأهيلهم للوظائف في الصناعات السريعة التطور. ويقدم الفصل السادس، من منظور منهجي وبمقاربة مؤسساتية استراتيجية، تحليلً لأبرز الاختلافات بين شتى أشكال التعاون الدولي في مجال التعليم. أما الفصل السابع، فيستعرض تطور نظام التعليم الوطني في سنغافورة؛ في حين يناقش الفصل الثامن العوامل التي ساعدت على تأسيس نظام تعليمي متقدم في كندا، مع التركيز بوجه خاص على قطاع التعليم العالي. وأخيرًا يلقي الفصل التاسع الضوء على التعليم الشامل ومرحلة الطفولة المبكرة، ليبين كيف ابتكرت فنلندا نموذجًا تعليميًّا عالميًّا، موضحاً أوجه الشبه مع الاتجاهات الحالية للتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
لا يوجد مواد فعلية لهذه التسجيلة

يستند هذا الكتاب إلى وقائع المؤتمر السنوي التاسع للتعليم والذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية تحت عنوان "تعليم متطور لعالم متغير : استراتيجية التعليم لدولة الإمارات العربية المتحدة" والذي عقد في مقر المركز بأبوظبي خلال الفترة من 12 - 13 نوفمبر 2019 م.

الكتاب متوفر بشكل إلكتروني فقط لا غير.

ببليوجرافيا: ص. 265-286.

الكلمة الرئيسية الأولى / معالي حسين بن إبراهيم الحمادي. صفحة 13

الكلمة الرئيسية الثانية / معالي نجاة فالو بلقاسم. صفحة 17

الكلمة الرئيسية الثالثة / معالي الدكتور عبد الرحمن بن محمد العاصي. صفحة 21.

الكلمة الرئيسية الرابعة / معالي سارة بنت يوسف الأميري. صفحة 25

الفصل الأول : استراتيجيات وتحديات التعليم للثورة الصناعية الرابعة وما بعدها / براين بينبريس. صفحة 29

الفصل الثاني : مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة / أسماء عمر بامدهف الكثيري. صفحة 55

الفصل الثالث : تعزيزمساهمة التعليم والتدريب التقني والمهني في تمكين الخريجين من الحصول على فرص عمل مستقبلاً / عبد الرحمن الحمادي. صفحة 75

الفصل الرابع : فرص أصحاب الهمم بصفتهم شـركاء في تنمية المستقبل / أحمد العمران الشامسي. صفحة 101

الفصل الخامس : وظائف المستقبل: التقاء الثورة الصناعية الرابعة وبيئة العمل الرقمية والجيل "زد" / أي بولو. صفحة 139

الفصل السادس : تعزيز التعاون الدولي في التعليم العالي : نهج استراتيجي مؤسسي / كالن جورو. صفحة 155

الفصل السابع : تطور التعليم في سنغافورة / سو جوانينج صفحة 183

الفصل الثامن : نجاح قطاع التعليم العالي الكندي / ساول كارلينز. صفحة 213

الفصل التاسع : التعليم الفنلندي : بناء مجتمع قائم على المعرفة ومعزز بالتكنولوجيا / إيلا ليندفورس. صفحة 235

إيمانًا من مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية بالأهمية الكبيرة للتعليم،
ولاسيما فيما يتعلق باتجاهات وظائف المستقبل وضرورات تأهيل الثروة البشرية
المواطنة، لتكون قادرة على مواصلة المسيرة التنموية في دولة الإمارات العربية المتحدة،
التعليم ووظائف « : يأتي المؤتمر السنوي العاشر للتعليم، الذي نظمه المركز تحت عنوان
انطلاقًا من فكرة ،» المستقبل.. تأهيل الثروة البشرية لاستكمال مسيرة التنمية الإماراتية
جوهرية مفادها أن وظائف المستقبل باتت تعتمد على المعارف والمهارات الفنية
والتقنية الحديثة، وأنه كلما كانت منظومة التعليم في أيّ دولة قادرة على إنتاج هذه
المهارات والمعارف، كانت قادرة على تعزيز مكانتها التنافسية بين الدول المتقدمة.
ويأتي هذا الكتاب ليوثق أهم أعمال المؤتمر وخلاصة ما عُرض خلاله من أوراق
بحثية بالغة الأهمية، وأفكار ومقترحات بنّاءة؛ إذ يتناول الكتاب في فصله الأول الثورة
الصناعية الرابعة وأثرها في تطوير مناهج التعليم العالي؛ بحيث تزود الطلبة بالمهارات
والمعارف اللازمة لضمان مستقبل آمن ومستدام. أما الفصل الثاني، فيوضح المبررات
التي تجعل زيادة التركيز على التعليم القائم على المخرجات ضرورةً لإعداد الطلبة
الإماراتيين لاحتياجات سوق العمل المستقبلية. ويستعرض الفصل الثالث مزايا التعليم
والتدريب المهني والتقني، والطرق التي يمكن من خلالها تحقيق النمو الاقتصادي
والاجتماعي في المستقبل، من خلال اكتساب المواطنين المعرفة العملية والمهارات
الملائمة لبيئة العمل. أما الفصل الرابع، فيستعرض فرص أصحاب الهمم بصفتهم شركاء
في التنمية؛ ومن ثم يتطرق الفصل الخامس إلى برنامج الابتكار والتصميم في جامعة
سنغافورة، بصفته نموذجًا يمكن محاكاته من أجل بناء عقلية ريادة الأعمال لدى
الخريجين، وضمان تأهيلهم للوظائف في الصناعات السريعة التطور. ويقدم الفصل
السادس، من منظور منهجي وبمقاربة مؤسساتية استراتيجية، تحليلً لأبرز الاختلافات
بين شتى أشكال التعاون الدولي في مجال التعليم. أما الفصل السابع، فيستعرض تطور
نظام التعليم الوطني في سنغافورة؛ في حين يناقش الفصل الثامن العوامل التي ساعدت
على تأسيس نظام تعليمي متقدم في كندا، مع التركيز بوجه خاص على قطاع التعليم
العالي. وأخيرًا يلقي الفصل التاسع الضوء على التعليم الشامل ومرحلة الطفولة المبكرة،
ليبين كيف ابتكرت فنلندا نموذجًا تعليميًّا عالميًّا، موضحاً أوجه الشبه مع الاتجاهات
الحالية للتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة.

الكتاب متوفر بشكل إلكتروني فقط لا غير.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة