صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

الفقيه والدين والسلطة : جدلية الفكر السياسي الشيعي بين المرجعيتين العربية والإيرانية / الدكتور محمد بن صقر السلمي، الأستاذ محمد السيد الصياد.

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصالناشر:الرياض : مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، 2016تاريخ حقوق النشر: ©2016وصف:250 صفحة ؛ 22 × 15 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786039091110
عنوان آخر:
  • جدلية الفكر السياسي الشيعي بين المرجعيتين العربية والإيرانية
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • BP173.6 .S856 2016
ملخص:تأتي أهمية موضوع هذا الكتاب من كونه من أول الكتب التي تدرس علاقة إيران بالتشيع العربي من جانب مختلف هو نظرية الفقه السياسي والدستوري، ذلك لأن نظريات الفقه السياسي هي المدخل الرئيسي لخلافات الدولة الإيرانية ما بعد الخميني، مع الفقيه العربي والمرجعية العربية، قد درست علاقة إيران بالتشيع العربي من منظور سياسي واستراتيجي، بيد أنه لا توجد دراسة شاملة تشرح وتفكك العلاقات الفكرية والآيديولوجية، ومواطن الخلافات وأبعادها الاجتماعية وسياقاتها الأنثروبولوجية، وخلفياتها الدينية والمذهبية، بين المرجعية القمية-ما قبل وما بعد الخميني-والمرجعية العربية، وتطور تلك العلاقة وعوامل تماسكها، ومحدداتها في العقل الحوزوي، أي طبيعة الصراع بين الفقيه والمرجع العربي وبين الفقيه والمرجع الإيراني، وموارد صبغ شخصية المرجع الإيراني بالقراءة الخمينية للنظرية السياسية، مما وسع الهوة بين فقهاء العرب وفقهاء فارس.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة BP173.6 .S856 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000202952
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة BP173.6 .S856 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.2 المتاح 30020000202951

ببليوجرافية : صفحة 239-250.

تأتي أهمية موضوع هذا الكتاب من كونه من أول الكتب التي تدرس علاقة إيران بالتشيع العربي من جانب مختلف هو نظرية الفقه السياسي والدستوري، ذلك لأن نظريات الفقه السياسي هي المدخل الرئيسي لخلافات الدولة الإيرانية ما بعد الخميني، مع الفقيه العربي والمرجعية العربية، قد درست علاقة إيران بالتشيع العربي من منظور سياسي واستراتيجي، بيد أنه لا توجد دراسة شاملة تشرح وتفكك العلاقات الفكرية والآيديولوجية، ومواطن الخلافات وأبعادها الاجتماعية وسياقاتها الأنثروبولوجية، وخلفياتها الدينية والمذهبية، بين المرجعية القمية-ما قبل وما بعد الخميني-والمرجعية العربية، وتطور تلك العلاقة وعوامل تماسكها، ومحدداتها في العقل الحوزوي، أي طبيعة الصراع بين الفقيه والمرجع العربي وبين الفقيه والمرجع الإيراني، وموارد صبغ شخصية المرجع الإيراني بالقراءة الخمينية للنظرية السياسية، مما وسع الهوة بين فقهاء العرب وفقهاء فارس.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة