الأنتولوجيا : تأويليات الحدثية : (من دروس فرايبورغ الأولى لسداسي الصيف، 1923) / مارتن هيدغر ؛ ترجمه و قدم له و علق عليه محمد أبو هاشم محجوب ؛ تصدير ف. ف. فون هرمان، فرنشسكو ألفييري
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الألمانية السلاسل:التأويلياتالناشر:الرباط : مؤمنون بلا حدود للنشر و التوزيع، 2019الطبعات:الطبعة الأولىوصف:342 صفحة ؛ 21 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- 9789953640334
- Gesamtausgabe. Arabic
- B3279 .H45125 2019
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | B3279 .H45125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000002087 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | B3279 .H45125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000002090 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | B3279 .H45125 2019 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000002091 |
ترجمة كتاب : Gesamtausgabe.
نشر بعناية كات بروكر-أولتمانس (Kate Brocker-Oltmanns)
يتضمن قائمة مصطلحات.
يتضمن مراجع ببليوجرافية (صفحة 336-342) و كشافات (صفحة 313-334)
"غرضنا هو إذاً الموْجدُ كما هو في وهْلية كلّ مرة، ومهمّتُنا: جَلبُه داخل نظرةٍ تتبيَّنه بحيث تصبح خاصيات وجوده [ناتئة] قابلة للفرز، ليس الموْجِد شيئاً من قبيل قطعة خشب، ولا شيئاً من قبيل نبتة من نباتات الأرض، ولا هو معيش من المعيشات، وليس أبعدَ منه عن الذات [الأنا] مقابلاً للموضوع [اللا أنا]، وإنما هو، تحديداً، موجود معلوم، ليس من شأنه أن يكون موضوعاً على قدر ما يكون بحقّ "موجوداً هنا".
وفي عبارات صورية: هو جهةُ مقصوديةِ وجودٍ عانيةٌ، وبما هو غرض "معالجة" ما، فهو [لا محالة] موضوع؛ ولكنّنا، بناءً على ذلك، لم نقل شيئاً في ما يتعلّق بمعرفة ما إذا كان ينبغي أيضاً أن يكون الموْجد موضوعاً لجنس التجربة التي يكون فيها هنا، والتي ينجز فيها التحليل على نحو أصيل...
وإنما يتّجه القصد في هذا البحث الخاص صوب التشكيل الفعلي لوجهة النظر إلى الظاهرة الأصيلة؛ ذلك أنه من المهمّ أن يبادر المرء إلى البصر بالموْجد في فرادته حيث لا يتوقّعه".