الوجيز في الدبلوماسية والبروتوكول / تأليف صباح طلعت قدرت.
نوع المادة : نصالناشر:العين، الإمارات العربية المتحدة ؛ بيروت : دار الكتاب الجامعي، 2020الطبعات:الطبعة الأولىوصف:360 صفحة : إيضاحيات ؛ 25 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786144522110
- JZ1436 .Q37 2020
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1436 .Q37 2020 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000117636 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1436 .Q37 2020 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000117635 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1436 .Q37 2020 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000117634 |
ملاحق : صفحة 283-358.
ببليوجرافية : صفحة 359-360.
يتناول كتاب (الوجيز في الدبلوماسية والبروتوكول) والذي قامه بتأليفه (صباح طلعت قدرت) في حوالي (360) صفحة من القطع المتوسط موضوع (المراسم الدبلوماسية) مستعرضا المحتويات التالية : جاءت كلمة الدبلوماسية Diploma بمعنى طوى، والتي كانت تطلق على الوثائق التي تطوى طيتين ؛ كجوازات السفر وتذاكر المرور، ووثائق وصكوك صادرة عن الملوك والرؤساء بمنح شخص توصية أو امتيازات، ثم أطلقت الكلمة على الوثائق الرسمية ونصوص الاتفاقية والمعاهدات، ثم شاع استعمالها عقب توقيع معاهدة وستفاليا عام 1645 التي أحدثت فكرة التمثيل الدائم للدول وذلك لوصف البعثات التي تتولى الدول إرسالها لتمثيل مصالحها. هذا ولا بد التفريق بين الدبلوماسية والسياسة ؛ سواء كانت داخلية أو خارجية حيث لها صلة مباشرة بالدبلوماسية وتتفاعل معها، ولكنها تختلف عنها من حيث أن السياسة نهج وخطة، بينما الدبلوماسية علم وفن وذوق يستهدف التفاوض وتطبيق السياسة-فالسياسي غير الدبلوماسي والعكس صحيح. وإلى هذا، فإن مجموعة المراسم التي تستهد من تنظيم مختلف الاتصالات الدبلوماسية والمعاملات تستند إلى التقاليد وقواعد العرف الدولي، وهدف البروتوكول هو خلق جو الصداقة، ونشر مشاعر الود الذي يتم من خلاله التعامل الدبلوماسي والذي يؤدي بالتالي إلى تقريب وجهات النظر المتباينة، وتذليل الصعوبات ومراعاة الآخرين والتوصل إلى اتفاق يرضي الأطراف المعنية أكثر مما يفعله جو التباغض والشك والحذر.