صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

الكيانات الوظيفية : حدود الممارسة السياسية في المنطقة العربية ما بعد الاستعمار / هشام البستاني.

بواسطة:نوع المادة : ضبطضبطالمجلدات:أظهر المجلداتالناشر:بيروت : المؤسسة العربية للدراسات، 2021الناشر:عمان، الأردن : دار الفارس للنشر والتوزيع وصف:2 مجلدنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786144861738
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • DS63.1 .B87 2021
المحتويات:
المحتويات : مجلد 1. في الفرق بين الدولة والكيان الوظيفي : الجذور، الهوية-مجلد 2. الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة : التيارات السياسية وآليات استدامة السيطرة.
ملخص:يتناول المجلد الأول من الكتاب، والذي يحمل العنوان الفرعي: "في الفرق بين الدولة والكيان الوظيفي: الجذور، الهوية، التبعية" أسئلة أساسية هي: لماذا عجزت الكيانات التي خلّفها الاستعمار في المنطقة العربية عن تحقيق التنمية والديمقراطية وإنجاز الاستقلال الفعلي، وما الذي يربط مجموعاتها الحاكمة بدائرة عبثية مدمرة تظل تعيد إنتاج التبعية والتسلط والفساد. يحاول الكتاب إجابة هذه الأسئلة عبر تقديم وبحث مفهوم "الكيان الوظيفي"، وتوضيح كيفية افتراقه عن مفهوم "الدولة"، والعودة إلى الجذور الاستعمارية المؤسسة للتبعية، والإرث الاستعماري المتمثل بمساحات جغرافية مُفرغة من إمكانيات التحرر، ومجموعات حاكمة هدفها الأول هو "البقاء". كما يبحث الكتاب (عبر أمثلة تطبيقية لثلاثة من الكيانات الوظيفية المترابطة هي: الأردن، فلسطين، إسرائيل) دور "الهوية" المركزي في اشتقاق الشرعية والمشروعيّة وتبادلها البيني، وفي التحكم الاجتماعي، كما يبحث آليات تفكيك المجتمعات إلى مجموعات، وبناء الهويات المتعارضة، وتدمير "المجتمع المسيّس"، منتجة بذلك "التصحير السياسي" الداخلي الذي يرسخ سيطرة السلطة ويحفر قبرها في آن معا. أما المجلد الثاني من الكتاب، والذي يحمل العنوان الفرعي: "الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة: التيارات السياسية، وآليات استدامة السيطرة"، فيبحث أسباب عجز التيارات السياسية الرئيسية في المنطقة العربية (الإسلامية والليبرالية، والعلمانية، والقومية، واليسارية) عن إحداث أي تغيير في تبعية الكيانات الوظيفية التي خلّفها الاستعمار، وعدم استطاعتها الخروج من نطاق سيطرة مجموعاتها الحاكمة. كذلك يبحث المجلد في أسباب إعادة إنتاج التسلّط مرة بعد أخرى في الكيانات الوظيفية حتى وإن تغير من يمسك بالحُكم، والكيفية التي تعمل من خلالها السلطة على ضبط واحتواء وتوظيف القوى المُعارضة، والمجموعات الاجتماعية، والطريقة التي تستخدم بها السلطة آليات كــ"الانتخابات"، ومفاهيم كــ"الإسلام" و"الإرهاب"، وقطاعات كـ"المثقّفين"، بل وحتى الاحتجاجات التي تقوم ضدها، لتعزيز بقائها وتعميق وظيفيتها الداخلية والخارجية. وفيما يتعلق بالفصل الأخير للكتاب، فيحاول استشراف سبل للخروج من الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب معلومات المجلد رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DS63.1 .B87 2021 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) V.1 C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000100305
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DS63.1 .B87 2021 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) V.1 C.2 المتاح 30020000100303
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DS63.1 .B87 2021 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) V.2 C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000100304
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DS63.1 .B87 2021 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) V.2 C.2 المتاح 30020000100302

المحتويات : مجلد 1. في الفرق بين الدولة والكيان الوظيفي : الجذور، الهوية-مجلد 2. الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة : التيارات السياسية وآليات استدامة السيطرة.

يتناول المجلد الأول من الكتاب، والذي يحمل العنوان الفرعي: "في الفرق بين الدولة والكيان الوظيفي: الجذور، الهوية، التبعية" أسئلة أساسية هي: لماذا عجزت الكيانات التي خلّفها الاستعمار في المنطقة العربية عن تحقيق التنمية والديمقراطية وإنجاز الاستقلال الفعلي، وما الذي يربط مجموعاتها الحاكمة بدائرة عبثية مدمرة تظل تعيد إنتاج التبعية والتسلط والفساد.
يحاول الكتاب إجابة هذه الأسئلة عبر تقديم وبحث مفهوم "الكيان الوظيفي"، وتوضيح كيفية افتراقه عن مفهوم "الدولة"، والعودة إلى الجذور الاستعمارية المؤسسة للتبعية، والإرث الاستعماري المتمثل بمساحات جغرافية مُفرغة من إمكانيات التحرر، ومجموعات حاكمة هدفها الأول هو "البقاء".
كما يبحث الكتاب (عبر أمثلة تطبيقية لثلاثة من الكيانات الوظيفية المترابطة هي: الأردن، فلسطين، إسرائيل) دور "الهوية" المركزي في اشتقاق الشرعية والمشروعيّة وتبادلها البيني، وفي التحكم الاجتماعي، كما يبحث آليات تفكيك المجتمعات إلى مجموعات، وبناء الهويات المتعارضة، وتدمير "المجتمع المسيّس"، منتجة بذلك "التصحير السياسي" الداخلي الذي يرسخ سيطرة السلطة ويحفر قبرها في آن معا.

أما المجلد الثاني من الكتاب، والذي يحمل العنوان الفرعي: "الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة: التيارات السياسية، وآليات استدامة السيطرة"، فيبحث أسباب عجز التيارات السياسية الرئيسية في المنطقة العربية (الإسلامية والليبرالية، والعلمانية، والقومية، واليسارية) عن إحداث أي تغيير في تبعية الكيانات الوظيفية التي خلّفها الاستعمار، وعدم استطاعتها الخروج من نطاق سيطرة مجموعاتها الحاكمة.
كذلك يبحث المجلد في أسباب إعادة إنتاج التسلّط مرة بعد أخرى في الكيانات الوظيفية حتى وإن تغير من يمسك بالحُكم، والكيفية التي تعمل من خلالها السلطة على ضبط واحتواء وتوظيف القوى المُعارضة، والمجموعات الاجتماعية، والطريقة التي تستخدم بها السلطة آليات كــ"الانتخابات"، ومفاهيم كــ"الإسلام" و"الإرهاب"، وقطاعات كـ"المثقّفين"، بل وحتى الاحتجاجات التي تقوم ضدها، لتعزيز بقائها وتعميق وظيفيتها الداخلية والخارجية.
وفيما يتعلق بالفصل الأخير للكتاب، فيحاول استشراف سبل للخروج من الأزمة التاريخية في مواجهة السلطة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة