الاستراتيجية الأمريكية في أفغانستان في القرن الواحد والعشرون / تأليف الأستاذ الدكتور فراس عبد الجبار الربيعي، نور صباح صالح البياتي.
نوع المادة :
- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789957664527
- الاستراتيجية الأمريكية في أفغانستان في القرن 21
- DS371.4 .A23 2024
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS371.4 .A23 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000006130 | ||
![]() |
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DS371.4 .A23 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000006129 |
الإطار النظري المقدمة أولاً: مشكلة الدراسة ثانياً: فرضية الدراسة ثالثاً: أهداف الدراسة ومبرراتها رابعاً: حدود الدراسة خامساً: مناهج الدراسة سادساً: هيكلية الدراسة سابعاً: دراسات سابقة
عبقرية موقع أفغانستان المبحث الأول: الموقع الجغرافي لأفغانستان المبحث الثاني: خصائص موقع أفغانستان المبحث الثالث: الأهمية الإستراتيجية لأفغانستان دولياً وإقليمياً
الإستراتيجية الأمريكية في أفغانستان المبحث الأول: أحداث 11 أيلول والحرب على أفغانستان المبحث الثاني: تشكيل الحكومة الانتقالية المبحث الثالث: الانسحاب الأمريكي من أفغانستان
الأبعاد الدولية والإقليمية للانسحاب الأمريكي من أفغانستان المبحث الأول: أبعاد الانسحاب الأمريكي المبحث الثاني: مستقبل أفغانستان الاستنتاجات والمقترحات
يحلل كتاب "الاستراتيجية الأمريكية في أفغانستان في القرن الواحد والعشرين" أثر الموقع الجغرافي الاستراتيجي لأفغانستان، الذي جعلها محوراً لصراعات القوى الكبرى وساحة لتنافس استراتيجي مستمر، خاصة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين. يوضح المؤلفان كيف أن هذا الموقع كان سبباً في تعرض البلاد للاحتلال المتكرر وارتباطها باستراتيجيات الدول العظمى، حيث ركزت الدراسة على موقع أفغانستان في الاستراتيجية الأمريكية خلال القرن الحالي، ودور واشنطن بعد الانسحاب العسكري في ظل التنافس الروسي-الأمريكي على آسيا الوسطى. كما يتناول الكتاب استخدام الولايات المتحدة للحرب الهجينة عبر إعادة طالبان للسلطة لإدارة الصراع بالوكالة، بهدف تحقيق مصالحها، وفي مقدمتها مراقبة القوى الإقليمية الصاعدة مثل الصين وإيران، وعرقلة مشروع "طريق الحرير الجديد" الصيني، ومنع تدفق الاستثمارات الأجنبية بعد اكتشاف الثروات المعدنية النادرة، خاصة الليثيوم، ما يعكس استمرار أهمية أفغانستان في حسابات الأمن والاقتصاد العالميين.