السياسة الخارجية الجزائرية في مطلع الألفية الثالثة : دراسة في موضوع القيادة السياسية / تأليف د. محمد حعبوب.
نوع المادة :
نصالسلاسل:سياسةالناشر:قسنطينة، الجزائر ؛ عمان، الأردن : ألفا للوثائق للنشر والتوزيع، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:338 صفحة : جداول ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789931087175
- DT287 .J33 2024
| نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | حجوزات مادة | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DT287 .J33 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000006126 | |||
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | DT287 .J33 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000006125 |
ببليوجرافية : صفحة 327-338.
المقدمة.
الفصل الأول : إطار مفاهيمي ونظري.
المبحث الأول : السياسة الخارجية والقيادة.
أولا : مفهوم السياسة الخارجية.
ثانيا : مفهوم القيادة.
المبحث الثاني : المدخل القيادي في تفسير السياسة الخارجية.
أولا : التطور التاريخي للمدخل القيادي.
ثانيا : محتوى المدخل القيادي.
ثالثا : مكونات البيئة النفسية لصانع القرار السياسي.
رابعا : العوامل البيولوجية كمحدد في تفسير السياسة الخارجية.
الفصل الثاني : السياق السياسي والاقتصادي والاجتماعي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
الفصل الثالث : تأثير الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في صياغة السياسة الخارجية الجزائرية في بعديها السياسي والأمني.
يتناول كتاب "السياسة الخارجية الجزائرية في مطلع الألفية الثالثة: دراسة في موضوع القيادة السياسية" للدكتور محمد حعبوب أثر القيادة السياسية، ممثلة في شخصية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، على توجهات ومخرجات السياسة الخارجية الجزائرية خلال بداية الألفية الثالثة. اعتمد المؤلف على منهج دراسة الحالة، الذي يركز على تحليل ظاهرة أو وحدة محددة بعمق، بهدف فهم جميع أبعادها وتفاعلاتها خلال فترة زمنية معينة، واستخلاص الدروس من النجاحات والإخفاقات.قسمت الدراسة إلى أربعة فصول؛ استعرض الأول الإطار المفاهيمي للسياسة الخارجية مع التركيز على المدخل القيادي في تفسير السياسة الخارجية الجزائرية. أما الفصل الثاني فقد تناول البيئة العامة والشخصية للرئيس بوتفليقة، موضحًا كيف تؤثر خلفيته وبيئته في تكوين توجهاته وقراراته. وخصص الفصل الثالث لتحليل تأثير شخصية بوتفليقة في صياغة السياسة الخارجية الجزائرية خلال فترة رئاسته، حيث برز هذا التأثير في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وفي الختام، توصلت الدراسة إلى نتائج تؤكد صحة الفرضيات حول الدور المحوري للقيادة السياسية في رسم السياسة الخارجية للجزائر.
