المؤامرة الكبرى على روسيا / ميشال سايرز، ألبير كان ؛ نقله إلى العربية أحمد علي صالح
نوع المادة :
نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الأسبانية الناشر:بيروت، لبنان : دار الفكر الجديد، 1954الطبعات:الطبعة الأولىوصف:161 صفحة ؛ 20 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- La gran conspiración contra Rusia. Arabic
- DK266 .S3125 1954
| نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | حجوزات مادة | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
مجموعة الكتب النادرة
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات Rare Books Collection | قاعة الكتب النادرة | DK266 .S3112 1954 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | IN Processing | 30010011080557 |
ترجمة كتاب : La gran conspiración contra Rusia
يتضمن مراجع ببليوجرافية
الفصل الأول : قيام السلطة السوفياتية - مهمة في بتروغراد -- ثورة معاكسة -- الثورة -- عدم الاعتراف -- دبلوماسية سرية.
الفصل الثاني : ردة فعل - عميل بريطاني -- الساعة الحاسمة -- نهاية مهمة.
الفصل الثالث : جاسوس ماهر - ظهور السيد ماسينو -- سدني رايلي -- مال وإجرام -- المؤامرة الليتونية -- رحيل سدني رايلي.
الفصل الخامس : السلم والحرب - السلام في الغرب -- في مؤتمر الصلح -- المهمة الكولوفينية.
الفصل السادس : حرب التدخل - الاستهلال -- حملة الشمال -- الحملة الشمالية الغربية -- الحملة الجنوبية -- الحملة الشرقية -- البولونيون ورانجيل -- آخر الأحياء.
الفصل السابع : النتيجة.
يتناول كتاب "المؤامرة الكبرى على روسيا" لميشال سايرز وألبير كان الصراع الخفي والمعلن بين روسيا (التي كانت تمثلها الدولة السوفييتية) والدول الغربية، خاصة الولايات المتحدة وبريطانيا، من خلال استعراض تاريخ طويل من المؤامرات والدسائس التي استهدفت إضعاف روسيا أو تطويقها والتأثير على سياساتها. يركز المؤلفان على دور أجهزة الاستخبارات الغربية في دعم الحركات المناهضة للاتحاد السوفييتي، ومحاولات اختراق الحزب الشيوعي، وتجنيد العملاء، بالإضافة إلى استخدام الإعلام والدعاية لتشويه صورة روسيا. ويعرض الكتاب أمثلة عديدة للعمليات السرية، مثل دعم الانفصاليين والحركات القومية، ومحاولات اغتيال أو تشويه سمعة القادة السوفييت، والحروب النفسية والاقتصادية. الهدف الأساسي للكتاب هو إبراز أن الصراع بين روسيا والغرب لم يكن مجرد مواجهة أيديولوجية أو عسكرية، بل كان أيضًا صراع أجهزة ومؤامرات خفية لعبت فيها الاستخبارات والدعاية دورًا محوريًا في رسم مسار الأحداث التاريخية.
