صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

محنة الإيمان و انغلاق الفقه و تهافت القانون :‏ ‏مقالات في حرية العقيدة و الفكر في المجال الإسلامي /‏ رشيد السعدي.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:بيروت، لبنان ؛ المغرب : مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع ، 2016وصف:256 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 978-614-8030-00-0
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • KBP2472 .S33 2016
ملخص:ينطلق الكتاب من عملية نقدٍ شاملة للتفسيرات والمرجعيّات، وتفكيك الأساطير الإسلامية، التي أعاقت تشكيل الإسلام الإنساني، ويطرح إشكالية الإيمان؛ لماذا يبدأ مُضطهداً قبل أن يتحوّل إلى عقيدة تبرّر الإضطهاد واللاتسامح؟ أَلانَّ الفقهاء صاغوا الدين وأصّلوه بحسب الأهداف الخاصة التي أرادها الحكام السياسيون؟ هل من طبيعة الإسلام الإكراه على الإيمان، وحجر الحريات، وعدم إحترام الإختلاف والتعدّد؟... ومن ثم، لماذا عَبْرَ التاريخ الإسلامي، وإلى اليوم، يُضطهد أصحاب الفكر الحرّ من المفكرين، والمجدّدين، والأدباء، والتهمة حاضرة دوماً: الزندقة، الكفر، الخروج عن المعلوم من الدين بالضرورة، تعكير الأمن العام؟. ما زالت معظم تشريعات الدول الإسلامية، لا تعترف بمنظومة حقوق الإنسان وحرية الإعتقاد، وكأن العقل الإسلامي يعاني من الفصام، فنراه يطالب بحقوقه وحريّته الدينية في الدول الغربية، ويحرم أبناءه من ممارستها في بلدانهم. هل يمكن التأسيس في العالم الإسلامي، بعد "الربيع العربي"، لدولة الحرية والكرامة والعدالة؟ هل يمكننا الإنتصار لدولة علمانية مؤمنة تحترم الإختلاف والتعدية والحريات العامة؟ يطرح الكتاب مشروعاً فكرياً إصلاحياً ينطلق من أنّ الإسلام احترم الإنسان، وقدّره، واستخلفه في الأرض؛ ليبني فيها حضارةً قائمةً على التقدم، والتطور، والإجتهاد، وعدم تصنيم النصوص وتقديس الأفراد لمجرّد أنّهم سلف، وإحترام التنوع الفكري والبشري، والإنفتاح على العالم.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة KBP2472 .S33 2016 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000060191

ينطلق الكتاب من عملية نقدٍ شاملة للتفسيرات والمرجعيّات، وتفكيك الأساطير الإسلامية، التي أعاقت تشكيل الإسلام الإنساني، ويطرح إشكالية الإيمان؛ لماذا يبدأ مُضطهداً قبل أن يتحوّل إلى عقيدة تبرّر الإضطهاد واللاتسامح؟ أَلانَّ الفقهاء صاغوا الدين وأصّلوه بحسب الأهداف الخاصة التي أرادها الحكام السياسيون؟ هل من طبيعة الإسلام الإكراه على الإيمان، وحجر الحريات، وعدم إحترام الإختلاف والتعدّد؟...

ومن ثم، لماذا عَبْرَ التاريخ الإسلامي، وإلى اليوم، يُضطهد أصحاب الفكر الحرّ من المفكرين، والمجدّدين، والأدباء، والتهمة حاضرة دوماً: الزندقة، الكفر، الخروج عن المعلوم من الدين بالضرورة، تعكير الأمن العام؟.

ما زالت معظم تشريعات الدول الإسلامية، لا تعترف بمنظومة حقوق الإنسان وحرية الإعتقاد، وكأن العقل الإسلامي يعاني من الفصام، فنراه يطالب بحقوقه وحريّته الدينية في الدول الغربية، ويحرم أبناءه من ممارستها في بلدانهم.

هل يمكن التأسيس في العالم الإسلامي، بعد "الربيع العربي"، لدولة الحرية والكرامة والعدالة؟ هل يمكننا الإنتصار لدولة علمانية مؤمنة تحترم الإختلاف والتعدية والحريات العامة؟

يطرح الكتاب مشروعاً فكرياً إصلاحياً ينطلق من أنّ الإسلام احترم الإنسان، وقدّره، واستخلفه في الأرض؛ ليبني فيها حضارةً قائمةً على التقدم، والتطور، والإجتهاد، وعدم تصنيم النصوص وتقديس الأفراد لمجرّد أنّهم سلف، وإحترام التنوع الفكري والبشري، والإنفتاح على العالم.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة