صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية
عرض عادي

مشكلة الاندماج الوطنى في ليبريا / د.هشام سيد أبو سريع طلحة ؛ قدم له أ.د إبراهيم نصر الدين.

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصاللغة: عربي السلاسل:مكتبة عبد الملك عودة الإفريقيةالناشر:القاهرة : المكتب العربي للمعارف، 2015الطبعات:الطبعة الأولىوصف:191 صفحة : إيضاحيات ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • دون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789772767496
عنوان آخر:
  • مشكلة الاندماج الوطني في ليبيريا
الموضوع:تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • DT630 .T35 2015
ملخص:أن مشكلة الاندماج الوطني تأتي في مقدمة التحديات التي تواجه معظم الدول الأفريقية ومنها دولة ليبيريا، والتي تعد أقدم دولة مستقلة، ليس في غرب أفريقيا فحسب بل في القارة الأفريقية كلها حيث حصلت على استقلالها عام 1847م. فعلا الرغم من مرور أكثر من مائة وستين عاماً على استقلالها إلا أنها لا تزال تعاني من مشكلة الاندماج الوطني، تلك المشكلة التي ترتد بجذورها لا إلى السياسة الاستعمارية الأوروبية - حيث لم تكن ليبيريا مستعمرة بالمعنى المتعارف عليه للإستعمار، وإنما كان يحكمها أفراد (وكلاء) تتولى تعيينهم جمعية الاستعمار الأمريكية وذلك حتى ناليت استقلالها (إداريا) عن هذه الجمعية وإنما إلى السياسات التي مارسها العبيد المحررين العائدين من الولايات المتحدة الأمريكية الذين استوطنوا ليبيريا ضد إخوانهم السود من السكان الأصليين. وأما الناحية الدينية فالمجتمع الليبيري يضم العديد من الديانات وذلك مثل : المسيحية والهندوسية والبهائية والسيخية والبوذية والديانات الأفريقية التقليدية، هذا فضلاً عن الدين الإسلامي.
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة DT630 .T35 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) C.1 Library Use Only | داخل المكتبة فقط 30020000046668

ببليوجرافية : صفحة 172-191.

أن مشكلة الاندماج الوطني تأتي في مقدمة التحديات التي تواجه معظم الدول الأفريقية ومنها دولة ليبيريا، والتي تعد أقدم دولة مستقلة، ليس في غرب أفريقيا فحسب بل في القارة الأفريقية كلها حيث حصلت على استقلالها عام 1847م. فعلا الرغم من مرور أكثر من مائة وستين عاماً على استقلالها إلا أنها لا تزال تعاني من مشكلة الاندماج الوطني، تلك المشكلة التي ترتد بجذورها لا إلى السياسة الاستعمارية الأوروبية - حيث لم تكن ليبيريا مستعمرة بالمعنى المتعارف عليه للإستعمار، وإنما كان يحكمها أفراد (وكلاء) تتولى تعيينهم جمعية الاستعمار الأمريكية وذلك حتى ناليت استقلالها (إداريا) عن هذه الجمعية وإنما إلى السياسات التي مارسها العبيد المحررين العائدين من الولايات المتحدة الأمريكية الذين استوطنوا ليبيريا ضد إخوانهم السود من السكان الأصليين.
وأما الناحية الدينية فالمجتمع الليبيري يضم العديد من الديانات وذلك مثل : المسيحية والهندوسية والبهائية والسيخية والبوذية والديانات الأفريقية التقليدية، هذا فضلاً عن الدين الإسلامي.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية
شارك

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة

reference@ecssr.ae

97124044780 +

حقوق النشر © 2024 مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جميع الحقوق محفوظة