بحثا عن بدائل : أوضاع العالم 2018 / إشراف برتران بادى، دومينيك فيدال ؛ ترجمة نصير مروة.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الفرنسية السلاسل:حضارة واحدة (مؤسسة الفكر العربي، بيروت، لبنان)الناشر:بيروت : مؤسسة الفكر العربي، 2018الطبعات:الطبعة الأولى بالعربيةوصف:383 صفحة. : إيضاحات.، خرائط ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- دون وسيط
- مجلد
- 9789953043029
- أوضاع العالم 2018
- En quête d'alternatives. Arabic
- JZ1310 .E57125 2018
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1310 .E57125 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000112278 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1310 .E57125 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000032711 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | JZ1310 .E57125 2018 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000032712 |
ترجمة لكتاب : En quête d'alternatives : l'état du monde 2018.
ببليوجرافية : ص. 355-357.
هذا الكتاب الذي أثار نقاشات واسعة بين المهتمّين والمختصّين طيلة الأعوام الماضية، وقد عالجه 33 أكاديمياً وباحثاً، وأشرف عليه الأكاديمي برتران بادي والمؤرّخ دومينيك فيدال حيث شكّلت الوثائق التي تناولها الكتاب مرجعيّة للكثير من الدوائر الأكاديمية والبحثية والصحافية.
تمّ اختيار موضوع الكتاب انطلاقاً من السجال الدائر حول ازدهار البدائل والخيارات التي يقترحها الفكر الغربي منذ زمن، والتي جعلت منه أكثر تفوّقاً على الثقافات الأخرى، لا بل "شكّلت العلامة الفارقة لهذا الفكر" على حدّ تعبير بادي، الذي يرى أن "فكرة التعدّدية ذاتها سلكت مسالك طويلة في الفكر الغربي، وفكرة الخيار البديل تبـدو كواحدة من نتائجها ومُفضياتها المنطقيّة".
ويرى بادي في افتتاحيّته أنّ "المواطن أصبح حـذراً إزاء الأحزاب ومُرتاباً منها، وبالمؤسّسات أيضاً، ويتصوّر نفسه مستهلكاً سخيفاً للوجبات الغذائية السياسية الصناعية في مقاصف وجباتها السريعة. المنتجات البديلة لا تنفكّ تغزوه: الهويّات مفرطة الغلوّ، النقمة التي ترتدي رداء كراهية الأجانب، وأكباش فـداء أو ضحايا محرقة من كلّ نوع. العنف هنا في الغرب يجـد أرضيّة خصبة، وتلتحق ديمقراطية الأمس بسـفاهة السـلطويّات كافة، والذين يمانعون يهمَّشون، ويوضعون في عالم الطوباوية الذي تتعرّض مثاليته للسخرية، في حين يصبح بعض ديكتاتوريّي الشرق أو الجنوب شـعبيين في الشمال وفي الغرب".