لا نهائية القوائم من هوميروس حتى جويس / أمبرتو إيكو ؛ ترجمة ناصر مصطفى أبو الهيجاء ؛ مراجعة د. أحمد خريس.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الإيطالية الناشر:أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، مشروع كلمة، 2013الطبعات:الطبعة الأولىوصف:466 صفحة : إيضاحيات، صور ملونة ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789948171867
- Vertigine della lista. Arabic
- PN56.L54 E26125 2013
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN56.L54 E26125 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000002629 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN56.L54 E26125 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000002630 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PN56.L54 E26125 2013 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30030000002631 |
الطبعة الأصلية : Bompiani, Milan : RCS Libri S. P. A., 2009.
يؤرخ الفيلسوف والروائي والباحث في القرون الوسطى؛ أمبرتو إيكو للقائمة، أو لنقل، للولع الغربي بها، آخذاً من كتالوج السفن في إلياذة هوميروس شارة البدء ومعرجاً على الأدبيات القروسطيّة، لينتهي بالعصرين الحداثي وما بعده. وهو يمتحن في هذا الكتاب ظاهرة الجمع، وإنشاء القوائم، ووضع الموسوعات، والتصنيف، على امتداد العصور، ذاهباً إلى أن هذا المنحى في مقاربة الأشياء يسري عبر التاريخ الثقافي الغربي بمجمله كما يمكن القول إن ثمّة عوداً أبدياً لموضوعة القائمة، وولعاً بها، يَسِمان ذلك التاريخ بميسمهما. وهكذا يدخل إيكو في جهد تأريخي نقدي، راصداً اللجهد البشري في محاولته تدجين الكثرة، وامتلاكها داخل قوائم من الأشياء، والأمكنة، والعجائب، والمجموعات، والكنوز. ويتحدث إيكو عن السبب الذي دفعه إلى وضع هذا الكتاب، فيقول: حين دعتني إدارة اللوفر كي أنظِّم، طوال شهر نوفمبر من عام 2009، سلسلة من المؤتمرات، والمعارض، وجلسات القراءة للجمهور، والحفلات الموسيقيّة، وعروض الأفلام، وغيرها من الفعاليات المشابهة، التي تختصُّ بموضوع أختاره بنفسي، فإني لم أتردَّد لحظةً، وتقدمت من فوري بموضوع «القائمة»، فلو قُيِّض لامرئ قراءة رواياتي، سيجدها تغصُّ بالقوائم، وقَدْ تَمَثَّلتُ أصول هذا الولع في مادتين دَرَستهما شابّاً؛ وهما النصوص القروسطيّة، وأعمال جيمس جويس.