ذوو الهمم والهوية الإلكترونية / الدكتورة مارينا إبراهيم ميخائيل نخلة.
نوع المادة :
نصالناشر:الشارقة، الإمارات العربية المتحدة : المتحدة للنشر والتوزيع، 2024الطبعات:الطبعة الأولىوصف:183 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789948798705
- P94.5.P46 N35 2024
| نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | حجوزات مادة | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | P94.5.P46 N35 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30030000006315 | |||
كتاب
|
UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | P94.5.P46 N35 2024 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30030000006314 |
ببليوجرافية : صفحة 155-177.
الفصل الأول: استخدام ذوي الهمم لمواقع التواصل الاجتماعي
مواقع التواصل الاجتماعي ومفهومها
نشأة مواقع التواصل الاجتماعي
أهمية مواقع التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات
الفصل الثاني: استخدام ذوي الهمم لإذاعات الإنترنت
الفصل الثالث: نظريات تدعم الدراسات التطبيقية لذوي الهمم
الفصل الرابع: دراسة تطبيقية على الهوية الإلكترونية لذوي الهمم
موضوعات أخرى
تعد وسائل الإعلام في أي مجتمع المسؤول الأول عن صياغة ونشر وتوزيع الأخبار والمعلومات والأفكار والآراء، حيث تمثل أهم الوسائل الفاعلة في المجتمع.وتعتمد الحكومات والمؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات والهيئات ذات الصلة بالمجتمع وشرائحه على وسائل الإعلام الجماهيرية على اختلافها سواء كانت (صحافة مكتوبة، إذاعة، تلفزيون، سينما) في الوصول إلى الجمهور المستهدف والمتلقي الرسالة الإعلامية لتحقيق الأهداف من الاتصال الإعلامي.ويختلف المجتمع في طبيعته وصفاته وتركيبته، والأشخاص من ذوي الهمم هم جزء لا يتجزأ من كيان المجتمع وعندما نتحدث عن علاقة الإعلام بالإعاقة ونصنفها بأنها علاقة تفاعلية ومسؤولية متبادلة فإن ذلك يعني أننا ندرك ونعي أهمية توظيف وسائل الإعلام في إثارة قضايا الأشخاص من ذوي الهمم في المجتمع، واستغلال هذه الوسائل في التوعية الشاملة لكل أفراد المجتمع فيما يتعلق بمفهوم الإعاقة والقدرة بالاختلاف.ويجب أن نركز ايضا علي ضرورة دمج فئة ذوي الهمم مجتمعيا، وضمان كامل حقوقهم الإنسانية والحياتية ليكونوا فاعلين كغيرهم من الأفراد الاخرين.تعتبر مواقع التَّواصل الاجتماعي من وسائل التَّواصل الالكتروني التي تسمح للمشترك بإنشاء موقع خاص به ،ومن ثم ربطه من خلال نظام اجتماعي إلكتروني مع أعضاء أخرين لديهم نفس الاهتمامات والهوايات ، إذ إنها تعتبر سلاحا ذا حدين فمن وجهة نظر أنها أثرت على العلاقات الاجتماعية بشكل سلبي، يرى البعض الآخر أن استخداماتها مفيدة كالتعرف علي مختلف الأفكار والثقافات الأخرى.ظهرت تلك المواقع بتطورها واعتبرت كنوع من انواع الإعلام البديل كــــ (مواقع التواصل الاجتماعي، وإذاعات الإنترنت) وما فرضه هذا التطور من توفير العديد من الإمكانيات التي تُساعد ذوى الهمم على تحقيق الدمج الاجتماعي مما يؤثر على تكامل شخصيتهم ومن هذه الامكانيات إمكانية التفاعل المباشر التي توفرها هذه الوسائل البديلة، مما يمكن ذوي الهمم من تكوين صداقات جديدة والتحاور والتشاور مع الآخرين حول القضايا والموضوعات المختلفة، ومن هنا تكونت مُشكلة الدراسة لدى الباحثة والتي تمثلت في “دَّور مواقع التواصل الاجتماعي وإذاعات الإنترنت في سلوك تكامل الشخصية لدي ذوي الهمم”.
