000 03011cam a22003251i 4500
999 _c268733
_d268733
001 30020000061452
003 AE-AdECS
005 20200914083409.0
008 200913s2016 le g 000 0 ara c
020 _a9786148030222
035 _a30020000061452
040 _aAE-AdECS
_erda
050 0 0 _aBS680.B6
_bB345 2016
100 1 _aبحروني، هدى
_eمؤلف.
_91725287
245 1 0 _aشعرية الجسد من خلال نشيد الإنشاد وإنجيل لوقا /
_cهدى بحروني.
264 1 _aبيروت، لبنان ؛
_aالمغرب :
_bمؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع،
_c2016
300 _a253 صفحة ؛
_c24 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
_3كتاب
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
520 _aمن المستحيل أن نتحدث عن الإنسان بمعزل عن جسده، فالجسد من أخصّ ما يدل على الإنسان ويؤدي إلى فهمه. وهو المشترك الإنساني الأكبر وساحة اللقاء بين ما هو طبيعي وما هو ثقافي. يُعدّ البحث في الجسد ودراسته بحثاً قديماً متجدداً. ففي الثقافات الكلاسيكية التي تأسست على رؤية اثنينية للإنسان، اعتبر الجسد موطن الخطيئة والفساد. وظلَّ طوال عصور معرفية طويلة محاطاً بكثير من الأوامر والنواهي، ولم ينظر إليه إلا باعتباره الضديد المدنّس للروح ذات المصدر العلوي المقدّس. غير أن تطور العلوم وانفتاح المعرفة في العصور الحديثة، أعادا الاعتبار للجسد وجعلاه يلج ساحة الاشتغال المعرفي بشتّى ضروبه. ويأتي اهتمامنا بالجسد في ثنايا بحثنا شعرية الجسد من خلال "نشيد الإنشاد" و"إنجيل لوقا" في إطار مقاربة جمالية تروم الوقوف على الأسرار الفنية التي توخّتها نصوص مقدّسة في تشكيل صورة الجسد وفي فهم الممكنات الدلالية التي ينفتح عليها هذا المعطى. وقد دعتنا إلى اختيار هذا المبحث ندرة الدراسات التي اهتمت بشعرية الجسد عموماً وبشعرية الجسد في نصّ مقدّس بشكل أخص.
630 2 7 _aالكتاب المقدس.
_pالعهد الجديد.
_pلوقا
_xتفاسير
_91725288
630 2 7 _aالكتاب المقدس.
_pسفر نشيد الإنشاد
_xتفاسير
_91725289
650 7 _aالأدب المسيحي
_xتاريخ ونقد
_91725290
730 2 _aالكتاب المقدس.
_pالعهد الجديد.
_pلوقا
_91725291
730 2 _aالكتاب المقدس.
_pسفر نشيد الإنشاد
_91725292
942 _2lcc
_cAA
945 _cara
946 _bDONE