فلسطيني جدا / نواف أبو الهيجاء.
نوع المادة : نصالناشر:بيروت : الدار العربية للعلوم ناشرون، 2015الطبعات:الطبعة الأولىوصف:391 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9786140114708
- فلسطيني جدا : الضحية في سيرة ذاتية
- PJ7808.H39 Z46 2015
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | PJ7808.H39 Z46 2015 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000207309 |
Browsing UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات shelves, Shelving location: General Collection | المجموعات العامة إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
PJ7808.H363 S53 2018 تحكي و شيبك شاخص : شعر / | PJ7808.H363 S53 2018 تحكي و شيبك شاخص : شعر / | PJ7808.H363 S53 2018 تحكي و شيبك شاخص : شعر / | PJ7808.H39 Z46 2015 فلسطيني جدا / | PJ7808.M23 S27 1999 شرح ديوان إيليا أبو ماضي : شاعر الإنسان والحياة / | PJ7808.M3 T33735 2017 أساليب الحجاج في قصيدة الرد علي الطلاسم / | PJ7808.M33 A17 1966 تبر و تراب : شعر / |
تصميم الغلاف : علي القهوجي ؛ التنضيد وفرز الألوان : أبجد غرافيكس.
سيرة نواف أبو الهيجاء المثبتة هنا في "فلسطيني جدا" لها جذورها الواقعية الصادقة، فهي قصة حياة جديرة بأن تستعاد وتقرأ، هي سيرة مناضل وأديب، وعاشق لأهله وأرضه (فلسطين) يضعها بين أيدينا بما فيها من أفراح وأتراح يجري استحضارها بالذكريات حينا وبالزمن الحاضر حينا أخرى لنشاركه عيشها بما هي عليه من أحداث مقدرة على المستوى الشخصي والعام في آن معا. في (كلمات لا بد منها) يفتتح المؤلف عمله بالقول: "إن ما كتبته ليس نصف الحقيقة ولا ربعها ولا كلها. الحقيقة تبقى منقوصة ما دام القلم يرتعش من ذكر جزيء منها حتى ولو كان لا يرى إلا تحت مجهر حديث صغير فلا يكتبه. مع ذلك أزعم أن ما سطرته (كامل الصدق) وإن كان منقوصا بما لا يؤثر في مسرى الحياة. لن أكتب عن أمر لم أره أو لم أقتنع بصدقه. ما روجت لفكرة لا يقبلها عقلي أو ضميري. كما أن اللغة التي هي خاصيتي وشخصيتي (الأسلوب هو الرجل) أي الإنسان. ذا هو منطق ما جعلني تارة أتحدث بلغة السرد من الخارج وأحيانا من عمق روحي وضميري وإحساسي. بل أحيانا لعبت دور (قارئ) الحدث. وأقول في النهاية : ستلعب الأهواء والآراء والمواقف في تكوين الرأي مما رأيت ومما سمعت وعشت. الطبيعي هو الاختلاف والرؤى التي تصل إلى حد التناقض.