الأصول المصرية للديانة المسيحية : دراسة في مؤلفات الدكتور ثروت الأسيوطي / ترجمة وتحقيق وإعداد عادل أسعد الميري.
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:غير محدد الناشر:القاهرة : آفاق للنشر والتوزيع، 2017الطبعات:الطبعة الأولىوصف:222 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789777650571
- BR1380 .A87125 2017
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BR1380 .A87125 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.1 | Library Use Only | داخل المكتبة فقط | 30020000115818 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BR1380 .A87125 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.2 | المتاح | 30020000114706 | ||
كتاب | UAE Federation Library | مكتبة اتحاد الإمارات General Collection | المجموعات العامة | BR1380 .A87125 2017 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | C.3 | المتاح | 30020000114705 |
ببليوجرافية : صفحة 213-217.
يتناول كتاب الأصول المصرية للديانة المسيحية والذي قام بتأليفه الدكتور ثروت الأسيوطي وقام بترجمته عادل أسعد الميري في حوالي (222) صفحة من القطع المتوسط موضوع تاريخ المسيحية في مصر، معجزة الميلاد دون زرع بشر بين حورس والمسيح. معجزة القيامة من الأموات بين أوزوريس والمسيح. ثلاثين عاما قضاها المسيح في مصر لا ثلاثة أعوام. تعلم المسيح في المعابد المصرية أسرار علاج الجسد والنفس. بعد فتح الإسكندر الأكبر لمصر سنة 332ق م، انتشرت العبادات المصرية القديمة في كل دول حوض البحر المتوسط. التشابه الواضح بين صور العذراء مريم وصور إيزيس آلهة الأمومة. ممارسة طقوس معمودية المؤمنين الجدد في البحيرات المقدسة داخل المعابد المصرية. ممارسة طقس التناول من الخبز والخمر داخل المعابد المصرية. أسبوع آلام يسوع المسيح كان يحتفل به بنفس الطريقة في نفس التوقيت تحت اسم أسبوع آلام أوزوريس في المعابد المصرية. لماذا ارتبط عيد شم النسيم بعيد قيامة أوزوريس في مصر القديمة. الفسيخ هو كلمة مصرية قديمة تعني الجسد المتفسخ وهو جسد أوزوريس الذي مزقه الشيطان أخوه إلي أربع عشرة قطعة. كلمة الفسيخ بسخ بصخ باسخوا/ باسكوا/ pasqua/ بزخ بزغ/ برزخ) دخلت في كل لغات المنطقة لتعني الخلاص أو العبور من عالم الأموات إلى عالم الأحياء. السمكة تصبح رمزا للمسيح خلال القرون الأربعة الأولى للميلاد حتى أن الفتيات كن يعلقن السمكة في قلادات حول أعناقهن. لم يظهر الصليب كرمز مسيحي إلا بعد أسطورة حلم الملك قسطنطين سنة 332 ميلادية. كل هذه المواضيع تناولها هذا الكتاب.